الصفحه ٢٩٢ :
علماء أزهريون من العصر المملوكي
العصر المملوكي
بشقيه التركي والجركسي كان زاخرا بعلماء متصوفة وقد
الصفحه ٣٠١ : سنين ولما مات الشمنى رثاه السيوطي بقصيدة طويلة من شعره.
وغير هؤلاء ،
وهم كثير وذكر السيوطي أن شيوخه
الصفحه ٣٠٤ : والإحاطة بكل ما تشتمل عليه خزائن
الكتب في القاهرة وغيرها .. وذهل الناس لما رأوا من باهر تحصيله ومن وقوفه
الصفحه ٣٠٥ : شيخه : كان السيوطي في سرعة الكتابة آية كبرى من
آيات الله .. وهكذا كان جلال الدين السيوطي أرفع علما
الصفحه ٣١٨ :
من مكانة ونفوذ بين الشعب فخشي أن يستفحل الأمر وتصبح هذه الثورة نهاية
لحكمهم ونفوذهم وسلطانهم
الصفحه ٣٣٠ : السقا (ت ١٨٨٠ م).
وكان من زملائه
في الدراسة : الشاعر الشيخ شهاب الدين (١٨٥٧ م) ، ورفاقه الطهطاوي (١٨٧٣
الصفحه ٣٣٢ :
(انت تسألني :
من هذا الرجل الجميل ، في لباس شرقي ، وعمامة بيضاء ، وله لحية سوداء كجناح الغراب
الصفحه ٣٣٥ :
٣ ـ ويلي ذلك
ملحقات بعضها بقلم الطنطاوي نفسه ، وبعضها نصوص أخرى للمؤلف وغيره.
٤ ـ ثم رسائل
من
الصفحه ٣٣٦ : تنقص عنها ، بل تفضلها في أشياء ، كاتساع الطرق.
«أما من جهة
البرد ، فلم يضرني جدا ، وانما الزمني ربط
الصفحه ٣٣٨ :
ائمة الأزهر في القديم والحديث
الشيخ محمّد بن عبد الله الخراشي
ولد ببلدة (أبو
خراش) من أعمال
الصفحه ٣٤٣ :
من الصنعة في الكتابة وتتلمذ على يد (الشيخ الخراشي) (والشيخ حسن البدري) (والشيخ
خليل اللقاني
الصفحه ٤٠٧ : ء الأزهر في الرابع والعشرين من جمادى الأولى سنة ٣٥٩ ه ـ ٩٧٠ م وأقيمت الصلاة
فيه أول مرة في اليوم السابع أو
الصفحه ٤٢٤ : رائعا في تاريخ الأزهر. فقد تفتحت فيه ثمار النهضة الحديثة
وابتدأ الأزهر يفيق من سباته الطويل ويتطلع بدوره
الصفحه ٢٥ :
وتربيته وتحريره من الجهل والخوف والجمود ، وإعداده لحياة ديمقراطية صالحة
، وكان من تلاميذه سعد
الصفحه ٣٦ : أبريل
١٩٣٦ ، خطب فيها جمهور من العلماء والأدباء.
وقال فيه
العالم العلامة الشيخ علي سرور الزنكلوني في