الصفحه ١٠٧ :
لذلك أهلا ، رجاء أن ينشر العلم وأنال من الله فضلا ، وأنجو في القيامة مما
للكاتمين من الضرر ، فقلت
الصفحه ١١٣ : ، من أشرقت من تحقيقاته
شموسي ، الأستاذ الأجل مصطفى العروسي ، فقد أجازني بالكتب التي أخذت منها الأحاديث
الصفحه ١٢٨ : ١٩٤٧.
٣ ـ وكذلك
إنشاء كثير من المعاهد الدينية الابتدائية والثانوية في عواصم المديريات وبعض
المدن
الصفحه ١٤٤ :
الكبير تجاه رأس شارع الصنادقية له بابان كل باب بمصراعين وهو من زيادات الأمير
عبد الرحمن كتخدا ومنقوش على
الصفحه ١٦٤ :
مصر فيلسوف الشرق ، جمال الدين الأفغاني ، انتظم الشيخ محمد عبده في سلك
تلاميذه ، واقتبس من علمه
الصفحه ١٦٨ :
المختلفة لأنها ترى أن هذا أحفظ للشخصية المصرية الخالصة وأجدر أن يفتح
للمصريين أبوابا متمايزة من
الصفحه ١٨٨ :
ج ـ شهادة
العالمية من درجة أستاذ في النحو.
د ـ شهادة
العالمية من درجة أستاذ في البلاغة والأدب
الصفحه ١٩٤ : في كل ما يتصل بهذه البحوث ، ويعمل على تجديد الثقافة الإسلامية وتجريدها
من الفضول والشوائب وتجليتها في
الصفحه ٢١١ :
وكيل الجامعة.
عمداء الكليات.
ممثل لوزارة
التربية والتعليم يختاره الوزير من بين كبار موظفيها
الصفحه ٢٢٥ :
ومع ذلك فإن من حق كل حاصل على إحدى الشهادتين الإبتدائية أو الثانوية من
هذه الأقسام دخول إمتحانات
الصفحه ٢٣١ : تكافؤ الفرص وإتاحة التعليم الإبتدائي المجاني لكل من يرغب فيه ، اتسعت آفاق
الآمال للمتخرجين ، واشتدت
الصفحه ٢٣٧ :
وقد بعثت رغبات
جامحة لا نعرف أسبابها على أن ينظر كثير من المسئولين في الأزهر إلى هذه الأقسام
نظرة
الصفحه ٢٤٩ :
تغيير في أصوله أو تجديد في بحوثه ، وليس في ذلك من ذنب ، فالأحوال
السياسية والاجتماعية التي عاش
الصفحه ٢٧٨ :
عام ٢٥٩ ه ـ ٩٧٠ م في رواية ، أو يوم السبت الرابع من رمضان في العام نفسه
في رواية أخرى ؛ وكمل
الصفحه ٢٧٩ :
ـ ٣ ـ
والمدرسة
الفقهية في الأزهر هي دعامة من أكبر دعاماته ، ففي العصر الفاطمي رأينا مدرسة فقه
آل