الصفحه ٣٢٠ : يصنعه بالليل والنهار من مآثر وأعمال طيبات ..
ومات الشيخ
وخلف وراءه تراثا علميا خالدا على الأيام.
عمر
الصفحه ٣٢٥ : من ولده إقبالا على العلم ، ساعده على تحصيله ، فكان يتردد على الأزهر
ويحضر حلقات كبار مشايخه في ذلك
الصفحه ٣٢٦ : العطار ، فأحبه الشيخ لما أنسه فيه من الذكاء والانكباب على العلم ، وقربه
إليه ، وحفه برعايته ، وكان
الصفحه ٤١٠ :
وكانت وظيفة
خطيب الجامع الأزهر تعد من الوظائف الدقيقة التي يحاول أن يرتفع اليها كثير ممن
يتولون
الصفحه ٤١٢ : من عادة شيخ المذهب أثناء القاء الدرس أن يجلس على الأرض
بجانب العمود مستقبلا القبلة ، ثم استعاض
الصفحه ٤١٦ : ذكر قياسا على المنطق المختلط
بالفلسفة على ما هو المعتمد فيه من أقوال ثلاثة. ثانيها الجواز مطلقا
الصفحه ٤٢٣ : ترمي الى اقامة دولة عربية مصبوغة بالصبغة الاوروبية مكان تلك الدولة
التي تتألف من رعية عربية وراع عثماني
الصفحه ٤٢٥ :
لفتت اليه الأنظار فعضده الكثير من الطبقة النابهة وشجعوه على كتابة
المقالات الدينية والأدبية
الصفحه ٩ :
والبحيري من
محلة نصر
مالىء العصر
كابن رشد دويا (١)
مصلحا مخضعا
الصفحه ٢٠ : الإمام في الأزهر شهد ذلك المعهد العتيق يبعث من مرقده حيا يضطرم بالشباب
والأمل ورأى نهضة صحيحة في الدراسات
الصفحه ٢٤ : في عزم وقوة أن مصر ستحارب
الإستعمار الإنجليزي بكل ما أوتيت من قوة.
وعاد الإمام
إلى باريس ليشهد توقف
الصفحه ٦٣ : المذاهب الأربعة ثم يجمع
ويهذب ويكتب.
وللشيخ غير هذا
الكتاب كتب كثيرة منها : أدلة اليقين ، وتوضيح العقائد
الصفحه ٧٠ : عالما من خيرة العلماء العاملين ،
ومجاهدا من صفوة المجاهدين المخلصين ، ومصلحا سلكته جهوده الإصلاحية
الصفحه ٧٧ :
فوجدت فيهما المؤلف ذا مواهب نادرة قلما تكتمل في عالم ، من عمق الدراسة ،
وكثرة الإحاطة بالآرا
الصفحه ١٠٢ :
إن قلت إني
مقل
وقد عمر طويلا.
حيث مات ظهر يوم السبت السابع والعشرين من ربيع الأول سنة ١١٨١