الصفحه ٢٤٥ : وطد من مكانته ، ودعم من كيانه
، وأقر له منزلته العلمية العظيمة وشخصيته الجامعية الضخمة. وزاد من مكانة
الصفحه ٢٥٨ :
للخلف من هذه الكتب القيمة ، وتصرفوا فيها تصرف الملاك فباعوها مع نفاستها
بالثمن البخس» ولا أدل على
الصفحه ٣٥٨ : الخارج وأجاد عدة لغات منها التركية والفرنسية
والالبانية وزار كثيرا من أوطان العرب وكان في كل بلد يلقي
الصفحه ٣٦٢ :
ثم مرض في عهد (سعيد
باشا) فقام أربعة من العلماء بشئون المشيخة حتى مات سنة ١٢٧٧ ه.
وقد تعرض في
الصفحه ٤٠٤ : وتتسع حتى أمه الكثير من العلماء والاعلام
الذين تركوا ثروة جليلة من الكتب والتأليف ، كما كان لتلك الحلقات
الصفحه ٤٠٩ : والمشركين
فاذا فرغ من خطبته قال) «اذكروا الله يذكركم» ثم يصعد الوزير فيحل السترين ، ثم
يأخذ الخليفة في
الصفحه ٤٢٨ : القانون
بإصلاح مجلس الأزهر الأعلى الذي كان حجر عثرة في سبيل كل إصلاح يدق باب الأزهر
فأدخل كثير من المعاهد
الصفحه ٤٢٩ :
ويجب ألا ننسى
ذكر ما أدخل على برامج التعليم من التغييرات والتعديلات والكثير من المواد العصرية
الصفحه ١٩ : ـ ١٨٩٥ م صدر أمر عال بتشكيل مجلس إدارة للأزهر من أعضائه اثنان من
موظفي الحكومة هما الشيخ محمد عبده والشيخ
الصفحه ٢٧ : علومه ودروسه.
لقد زامل سعد
زغلول في الأزهر فرقة كان في طليعتها ، ولم يبق من زملائه في هذه الفرقة على
الصفحه ٤٩ : الى الإمام أبي عبد الله الحسين بن
علي ، رضي الله عنهما ، ولد في منية ابو علي من اعمال مركز الزقازيق في
الصفحه ٥٤ : ، وكان جلة العلماء ، ومثقفو الطلبة حريصين على تلقي هذه
المحاضرات ، للارتشاف من منهل الامام الكوثر العذب
الصفحه ٥٥ : الاسلامية لإلقاء محاضرات علمية إجتماعية ، إلى غير
ذلك من مواقفه المجيدة ، وأعماله الحميدة.
كتبت عنه مجلة
الصفحه ٥٧ : الشيخ ويحترمه ، حتى ألح عليه في الانتقال من بلدته.
والاقامة في «بني أحمد بالمنيا» فاستجاب دعوته. وتوارث
الصفحه ٧٦ : والإشتراكية ، فالإقتصاد الإسلامي رأسمالي فردي من نوع خاص ، قد جمع خير
ما لدى الشيوعية والإشتراكية ، وتجنب