الصفحه ٢٥٧ :
مكتبة الأزهر (١)
كان من تمام
التيسير على طلبة العلم أن يكون لكل رواق مكتبة خاصة به ، تبتدىء بعدد
الصفحه ٢٢ : في مجلس المعارف هناك ، ولكنه شعر بالدسائس
والوشايات تحاك من حوله فعاد إلى القاهرة مرة أخرى في أول
الصفحه ١٣٧ :
منها لعضوية الجماعة ، فأخبرهم الشيخ مأمون الشناوي بأن قانون الجماعة يمنع
منحها للأستاذ الأكبر لأنه
الصفحه ١٧٨ : سنة ، ولا حد لأكثرها.
ومع أنها كانت
تدرس في كتب سقيمة من المختصرات التي لا تفهم إلا بشروح وحواش
الصفحه ١٩٦ :
وإذ كانت جامعة
الأزهر هي جامعة المسلمين من كل بلد منذ كانت ، فقد نصت المادة الثامنة والثلاثون
على
الصفحه ٢٠٦ : بالأغلبية المطلقة بناء على ترشيح اثنين من الأعضاء ، أعضاء مراسلين
من مواطني الجمهورية العربية المتحدة أو من
الصفحه ٢١٣ :
يؤلف مجلس الجامعة بين أعضائه ومن غيره من أعضاء هيئة التدريس والمتخصصين
لجانا فنية دائمة أو مؤقتة
الصفحه ٢٤٣ : ء المحاضرات العامة فيه بين حين وحين إلى أن تولى العزيز بن المعز لدين الله
العرش (من عام ٣٦٥ إلى ٣٨٦ ه) فاتجه
الصفحه ٢٤٧ :
فيه وحده ما يقرب من أربعين سنة عدا ما له من الدروس في بقية مدارس القاهرة
، وتناوب وظيفة حسبة
الصفحه ٢٦٠ : أمر أحد مشايخ الجامع بإحراقه
وتدارك الأمر من يعرف قيمة العلم ولا يبالي بالتعب في المحافظة عليه ، وقد
الصفحه ٣٠٩ :
المغنى : فقد أودعتها من الفوائد والفرائد والغرائب والزوائد ما لو رامه غيري لم
يكن له إلى ذلك سبيل.
وفي
الصفحه ٣١٩ : ء ، بل غضبك خير من رضاك» وقام الشيخ ، وقام الأمير يحاول
إعادة الشيخ الى مكانه معتذرا إليه ، فرفض الشيخ
الصفحه ٤٠٥ : الحلقات ، اشتهر منها حلقة بيت عبد الله بن
الحكم الفقيه المالكي وولديه عبد الرحمن ومحمد وكانوا من أنبغ
الصفحه ٧٨ :
كان عبد العزيز
واسع الأفق في نواح من الحياة كثيرة ، فقد هيأت له ملابساته ـ مع ذكائه وفطنته ـ ان
الصفحه ١١٩ : بأحسن روية ، ليروي ظمأ القلوب حين يروي ويسند ، ويروي إليه
من الثناء الحسن حين يهدي ويرشد ، ويتداركني