الصفحه ١٧ :
بماضي أسلافهم ، بل ساعين إلى أن يبنوا من جديد لحاضرهم ومستقبلهم في
حياتهم كما بنى أسلافهم.
فهو
الصفحه ١٨ :
(١).
ويقول الشيخ
مصطفى عبد الرازق : لم يكن الإمام أول من أحدث في الأزهر حركة تجديد ، فإن حركة
التجديد الأولى
الصفحه ٥٢ :
الحنفي من كبار العلماء وهنأه على ما أصاب من توفيق. وما فعل ذلك إلا من
شدة إعجابه به ، وإكباره
الصفحه ٧٤ : الانفاق في أكثر من سبعين آية ، وفرض الزكاة في مال الأغنياء
للترفيه عن الفقراء والمساكين ، ولقد قاتل
الصفحه ١٤٥ : عند تأسيس الرواق العباسي منقوش على واجهته من الخارج في
الحجر بالحروف المموهة بالذهب من أعلاه : كان
الصفحه ١٤٨ : ... ومنها ثلاث منارات من داخل باب المزينين مشرفة على صحن
الجامع : إحداها منارة الأقبغاوية عن يسار الداخل الى
الصفحه ١٦٧ :
ومن الذين
أوفدوا من الأزهريين إلى أوربا المرحوم الشيخ عبد العزيز المراغي ، والشيخ محمد
عبد الله
الصفحه ٢٠٨ :
وخارجها من أبناء الجمهورية وغيرهم كما تعنى بتوثيق الروابط الثقافية
والعلمية مع الجامعات والهيئات
الصفحه ٢٣٦ :
الإسلامية العظيمة ، ففي البصرة والكوفة ، وفي دمشق وبغداد وفي قرطبة والقاهرة
وسواها من العواصم الإسلامية
الصفحه ٤٢ : الأزهر ، وكان من أسرة ابي علياء من أشراف
الصعيد. وولد بمدينة «جرجا» في منتصف شوال من سنة ١٢٨٢ ه ـ مارس
الصفحه ٦٦ :
صفر ١٣٧١ ه ـ ٢٠ نوفمبر عام ١٩٥١ م ، وهو من مواليد دشلوط مركز ديروط من
أعمال مديرية أسيوط
الصفحه ١٦٥ : ، ولم تمض سنتان على عمله الذي اختطه لنفسه حتى كتب
وترجم ونقل من الشمال إلى اليمين ، ما كان قد نقل من
الصفحه ١٦٦ :
الفلسفة إلى المسلمين ، وكيف أساغوا ما أساغوا منها ، ورفضوا منها ما رفضوا
، وسيسمع عن تطور القراءات
الصفحه ١٧٣ : ، وجلال الدين السيوطي ، وغيرهم من المصريين ، وإبراهيم
بن عيسى الاندلسي ، وعز الدين عمر بن عبد الله عمر
الصفحه ١٩٢ : بالأزهر ، ويوشك هذا الشعور إن عم أن يقطع كثيرا
من الأواصر بيننا وبين تلك البلاد.
من أجل ذلك
جميعه كان لا