الصفحه ١٤ : : «كان محمد عبده يصدر الحكم
ويشفعه أو يسبقه بدروس ومواعظ يلقيها على المحكوم عليه أمام الجمهور إلقاء يشعر
الصفحه ١٥ : الأعلى والحكمة
النظرية طبيعة وعقلية ، وفي علم الهيئة الفلكية وعلم التصوف وعلم أصول الفقه
الإسلامي ، وكانت
الصفحه ٤٤ : أحمد بن عبد القادر كان له إمارة حكم في بلاد الصعيد وأصله
من المغرب وتوفي عليه سحائب الرحمن والرضوان يوم
الصفحه ٥٢ : الممتعة في الدين والتفسير والحكمة ، وبقي
على موافاتها ببحوثه الى عهده الأخير.
ومن مميزات
الشيخ رضي الله
الصفحه ٥٣ : العلمية ... ومنها
مذكراته في الرد على كتاب الإسلام وأصول الحكم ، وكلماته في السلفيات الحاضرة ،
وقد طبع هذه
الصفحه ٥٤ : والاقدام والشجاعة ، ذلك
الكتاب الذي رفعه الى ملك الانجليز طالبا به تخفيف حكم الإعدام الذي صدر على شاب
من
الصفحه ٥٥ : الوقور ، وله مؤلفات عديدة تشف عما
انطوت عليه نفسه من الحكمة والسياسة الدينية والترغيب فى التدين وتصوير
الصفحه ٥٦ : النافذة في حياته عند المفكرين
والجماهير.
الشيخ عبد الحكم عطا
كان مولده سنة
١٨٦٥ في «نواى ملوى ـ أسيوط
الصفحه ٦٥ : في وظائفه ، واشترك في
الثورة المصرية عام ١٩١٩ وحكم عليه بالسجن ، وعين بعد الثورة مفتشا بالأزهر ، ثم
الصفحه ٦٩ :
نصح بلا لوم
ولا تثريب
وشعاره في
حكمة : لا تغضبن
لكنه للحق جد
غضوب
الصفحه ٧١ : ء رسالتهم من تبليغ حكم الله للمسلمين
في الأحداث التي زحزحت الدين عن مكانه ، وعطلت تنفيذه في القضاء والأحكام
الصفحه ٨٠ : الجد» ، ولكنه
سرعان ما ينحدر إلى سوق الحكم ، والنعي على الدنيا ، مع الرضا والاستسلام لقضاء
الله وقدره
الصفحه ٩٧ : » بمقتضاه بعض أملاكه بمصر والقاهرة على
الجامع الأزهر ودار الحكمة وبعض المساجد الأخرى ، وقد مضى تلخيص لهذا
الصفحه ١٠٠ : والحكمة ، وقيل بفتح مكة والطائف وخيبر ،
وقيل بخضوع من استكبر ، والصحيح بدخول الجنة.
قوله : (وَيَهْدِيَكَ
الصفحه ١٠٢ : موقع الحكم بالاسكندرية ، وذلك بعد البسملة
والديباجة :
«ولما كان فلان
ـ أدام الله تسديده وتوفيقه