الصفحه ٣٨٢ : سنة ١٩٤٨ واستقبل من رجال الأزهر بفرحة غامرة لما يعلمونه من صلاحه وتقواه
وعلمه.
وبدأ نشاطا
واسعا
الصفحه ٣٩٣ : وما زال ينتقل من بلد إلى بلد حتى اضطر أن يلف حول
رأس الرجاء الصالح إلى أن وصل بعد عام.
بدأ مدرسا
الصفحه ٤٢٨ : م) مرسوم بقانون رقم ٤٩ باعادة تنظيم
الأزهر والمعاهد الدينية والكليات وبدىء العمل به في عام ١٩٣١ م.
بدأ
الصفحه ٢٣ : ء الثورة ، وانتهت الحركة العرابية بالفشل
والاحتلال البريطاني لمصر ، وقبض على محمد عبده وسجن وحوكم ، وحكم
الصفحه ١٧٤ : من العلوم نسبيا ، وما عداها
من العلوم كالحكمة الفلسفية والتصوف لم يكن يدرس في الأزهر ولا بين جماهيره
الصفحه ٣٠٢ : القيامة».
ولما تولى «طومان
باي» الحكم خاف السيوطي أن يضطهده فاختفى حتى توفي هذا السلطان ، ولحسن الحظ لم
الصفحه ٣٧٧ : (حكم ابن عطاء الله السكندري) وتأثر بهذه الحكم فزكت نفسه.
وكانت لجنة
الإمتحان لنيل العالمية على رأسها
الصفحه ٤٢١ : .
وقد وجدت اللغة
العربية لنفسها مأوى في الأزهر طيلة الحكم العثماني لمصر. ثم ابتدأت بمجرد انتهاء
ذلك
الصفحه ٤٨ :
وحديث وأصول وتفسير وبلاغة ومنطق وحكمة وغير ذلك على المشايخ المذكورين
وغيرهم من كبار الأزهر ولازم
الصفحه ٧٢ : كل فريق زعيم يدعو الى شخصه
، وإلى تولي الحكم دون الآخرين ، حتى نسي القوم قضية الوطن ، وإصلاح أداة
الصفحه ١٢٤ :
حكمة التشريع ومقارنة المذاهب في المسائل الكلية ، تاريخ التشريع الإسلامي
، المنطق ، الفلسفة ، لغة
الصفحه ٣٨٨ :
٤ ـ مذكرة في
الفقه المقارن.
٥ ـ تاريخ
التشريع الإسلامي.
٦ ـ مناسك الحج
وحكمها.
٧ ـ الاسرا
الصفحه ٤١١ :
سوءا ضياع استقلال مصر ووقوعها تحت الحكم العثماني فقد قضى سليم شاه على ما بقي من
مصر من حضارة وعلم وفن
الصفحه ٤٢٤ : أستاذه ،
موضوعها التوحيد والمنطق والحكمة والفلسفة. وكان يؤم تلك الدروس الجم الغفير من
العلماء والمجاورين
الصفحه ٤٢٥ : الامام محمد عبده في اخراج هذا القانون الى حيز الوجود. ففي حكم الخديوي
توفيق بذل مجهودا كبيرا في اقناع