الصفحه ٣٠٥ : ء العربية قاطبة تصنيفا حتى لقد ضرب به المثل على
طول العصور في غزارة التأليف ، ومن أجل ذلك لقب بابن الكتاب
الصفحه ٣٧٧ : الدعوة للنهوض بالأزهر وكان له دور بارز.
ـ وفي سنة ١٩٢٦
رأس وفد مصر لزيارة السعودية وحضور المؤتمر
الصفحه ٧٢ : والعبث والهوى والعربدة ، ونبذت التقاليد الصالحة الموروثة وهجر
الدين ، وزال طابعه في مقدرات البلاد
الصفحه ٧١ : مقدمة الصفوف ،
يخطب ويكتب ويحفز الهمم ويشحذ العزائم ويدعو الى الجهاد لاسترداد المغصوب من حقوق
البلاد
الصفحه ١٩١ :
ومن حسن الحظ
أن يجمع كل أهل الغيرة في كل البلاد الإسلامية على رأي واحد في هذه المشكلة هو أن
يعرف
الصفحه ٣٦٣ : تأخذه في الحق لومة لائم
، قوي الشخصية وتتبع البدع المعاصرة التي جرت في البلاد وأعاد الناس الى الدين
الصفحه ٣٧ : أحد أن السيد رشيد سيرث الشيخ
فيما كان يدعو إليه ، وأنه سيرتفع صوته في بلاد الإسلام النائية ؛ ولكن أبى
الصفحه ٥٤ : الإسلامية لمناهضة المبشرين الذين استشرى فسادهم ، وعم ضررهم حتى ضجت
البلاد من شرهم ، فكانت جمعية موفقة أدت
الصفحه ٦٧ :
قائد مات ،
والبلاد جنود
تأثرت ، ترنو
إلى القواد
حرة تنشد
الحياة ، وتدعو
الصفحه ١٨٨ : .
وكانت التقاليد
العلمية في الأزهر أساسا للنظام الجامعي والتقاليد الجامعية في كل بلاد الدنيا ،
فهو أقدم
الصفحه ٢٣٠ : حاجة البلاد إلى المتخرجين في سنوات
كانت الأزمة الاقتصادية فيها مستفحلة ، وكان مستقبل الخريجين فيها
الصفحه ٢٣١ :
الطلاب بالسنة الأولى الإبتدائية حتى يمكن أن تتعادل حاجة البلاد وحاجة
الأزهر إلى المدرسين مع عدد
الصفحه ٢٩٠ : القاهرة وأزهرها لم يعرف عزة الإسلام.
وحين وصف ابن
بطوطة مصر قال : إنها أم البلاد وإن قاهرتها قهرت الأمم
الصفحه ٣٥٣ :
العثماني ولكنه لم يستطع إثبات ذلك ولا الوصول الى طريقة تسللها للبلاد
ولما قتل (سليمان الحلبي
الصفحه ٤١٧ :
للمالكية الذين يعيشون غالبا في صعيد مصر وفي بلاد الدلتا مقام كبير محترم وان قل
منهم من تولى مشيخة الأزهر