الصفحه ١٣٦ : أعظم منه شأنا وأقوى شخصية.
ولكن المسجد
الأزهر الآن تبدل كثيرا عما كان عليه منذ نيف وأربعين سنة فدخلته
الصفحه ١٤٤ : رجب الفرد ثلاثة منه سنة ٨٨٨ ه ، وفوق ذلك :
لا إله إلا الله محمد رسول الله نصر من الله وفتح قريب
الصفحه ١٦٣ : محمد عبده من أفاضل رجال الدين ، وقادة المفكرين ـ وكان أجمل وأروع قدوة
المصلحين .. كما كان من أشهر رجال
الصفحه ١٨٣ : الجمهور للتوسع في دراسة اللغة العربية والعلوم
الدينية.
قانون رقم ٢٦ لسنة ١٩٣٦ :
ورأى الشيخ
محمد مصطفى
الصفحه ٢٥٠ : عام سنة ١٨٧١ صدر قانون بإصلاح الأزهر لرفع مستوى أساتذته
وطلابه والثقافة فيه ، وذلك في عهد شيخه الشيخ
الصفحه ٢٨٩ :
الشيخ محمد النجاحي ، ثم على الشيخ حسام الدين الهندي الذي كان قدم إلى
الأزهر للتعلم ، وكان بارعا في
الصفحه ٣٣٢ : الباردة ، هو ضيف جديد من ضفة النيل ، الشيخ
الفاضل محمد عياد الطنطاوي. ان إسمه معروف لدى كل من يدرس اللغة
الصفحه ٣٤١ :
مؤلفات قال : (لقد ألفت رجالا) وهو منطق الشيخ النشرتي وتوفي في الثامن
والعشرين من ذي الحجة سنة ١١٢٠
الصفحه ٣٥٠ : بالتعمق وقراءة أمهات الكتب.
وأحبه الشيخ
البكري فزوجه إحدى بناته وتولى المشيخة سنة ١١٩٢ ه وكان ذا مكانة
الصفحه ٣٥٨ : عصور الانحطاط ورغم طغيان
محمد علي فقد كان يجله ويستشيره واطلق يده في النهضة العلمية ففتح الابواب للعلوم
الصفحه ٤١٦ : للشرع ، كما أفاده العلامة المذكور. نعم يظهر تجويزه
لكامل القريحة الممارس للكتاب والسنة للأمن عليه مما
الصفحه ٣٩٣ : ) تابعة لبلبيس شرقية سنة ١٩١٠.
نشأ في أسرة
متدينة مشهورة بالكرم وحفظ القرآن الكريم والتحق بالأزهر ولما
الصفحه ١٧٢ : المتوفى سنة ٥٩٠ ه وهو صاحب حرز الأمانى ووجه التهاني الذي ما زال إلى
اليوم من أهم متون التجويد والقراءات
الصفحه ١٥٠ : سقوفها حتى جاءت في أبدع زي وأبهج ترتيب وانتهت عمارتها
سنة ٧٠٩ وكان لها بسط تفرش يوم الجمعة ، وكان لها
الصفحه ٢٤٧ :
فيه وحده ما يقرب من أربعين سنة عدا ما له من الدروس في بقية مدارس القاهرة
، وتناوب وظيفة حسبة