الصفحه ١٢٩ : يظهر فعله في الأخلاق
والآداب ، إن لم يكن عاجلا ، فعلى مدى الأيام والسنين ، وكان لا بد من إيجاد هذه
الصفحه ٢٤٩ : سنة ١٦١١ ه أحمد كور باشا ، وكان ولعا بالعلوم العقلية ، قابل صدور العلماء ،
ومنهم الشيخ عبد الله
الصفحه ٣٥٣ : النهب والسلب لكنهم لم يسمعوا إليه فأعلن
العلماء وعلى رأسهم الشرقاوي (عزل خورشيد) وتولية (محمد علي) ورفض
الصفحه ٣٣ : ).
ومنهم الشيخ
حسين المرصفي المتوفى سنة ١٣٠٧ ه ـ ١٨٨٩ م وهو أستاذ البارودي في الأدب والشعر
واللغة ، وكذلك
الصفحه ١٥٤ : لمفتي الديار المصرية من الحنفية ، ولما
تولى افتاء الديار المصرية الشيخ محمد عبده سنة ١٣١٧ زاد في مرتبات
الصفحه ١٧٥ : ١٢٨٨ ه سنة ١٨٧٢ م ، وكان شيخ الأزهر
وقتئذ الشيخ محمد المهدي العباسي.
وقد نظم هذا
القانون طريقة نيل
الصفحه ١٧٨ : سنة ، ولا حد لأكثرها.
ومع أنها كانت
تدرس في كتب سقيمة من المختصرات التي لا تفهم إلا بشروح وحواش
الصفحه ٢٦٥ :
١٢ ـ مكتبة
المرحوم الشيخ محمد عبد اللطيف الفحام المتوفى سنة ١٩٤٣ ، أهداها ورثته إلى
المكتبة إثر
الصفحه ٣٤٧ : يترك كتابا
قديما إلا استوعبه وترك مصنفات في كل فن في عصر اشتهر بالتخلف ولما زار مكة حاجا
سنة ١١٧٧ ه
الصفحه ٣٧٨ : (لم أكن أعلم أن الأزهر يخرج سفراء في السياسة).
وتولى مشيخة
الأزهر سنة ١٩٢٩ م وسار على منهجه الذي
الصفحه ٢٥٦ : في ٢٦ ذي الحجة ١٣٦٩ ه ـ ٦ أكتوبر ١٩٥٠ ، وأقيل منها في ٢ ذى
الحجة سنة ١٣٧٠ ه ـ ٤ سبتمبر ١٩٥١ ، وتولى
الصفحه ٢٧٢ :
وقال فضيلته :
لقد تبوأ الأزهر مكانته العالمية المتينة في دراسة علوم القرآن والسنة النبوية
وشتى
الصفحه ٥٠ : طول حياته.
الشيخ محمد الفحام
تخرج الأستاذ
رحمه الله في الأزهر ، وبعد نيله شهادة العالمية التحق
الصفحه ١٢٦ : الله تعالى ،
الى حضرة الشيخ نافع محمد نافع الخفاجي الشافعي من تلبانة مركز المنصورة مديرية
الدقهلية
الصفحه ١٣٠ : ومكانته إلى مشيخة الاسلام في الأزهر سنة ١٢٥٠ ه ، وحديثا : كالشيخ حسين
زين المرصفي ، والشيخ علي الصالحي