الصفحه ٢٧ :
سعد وأسقط في يده .. فكنت أتطوع لخدمته شفقة وعطفا عليه ، إذ كان قاصرا
صغير السن.
وقد يعرف أن
الصفحه ٤٢٤ : للعالم في نهاية دراسته تكتب في المعية السنية متوجة بختم الخديوي كما
يخلع عليه الخديوي (فراجية) وشريطا
الصفحه ٣٠ :
بالحمى فعلا!
وقد ظل (الشيخ
بسطاويسي) يتندر بهذه القصة حتى توفي سنة ١٩٤٥!.
ويتلخص تاريخ
سعد زغلول
الصفحه ١٧٧ :
قانون رقم ١٠ سنة ١٩١١ م :
يعتبر القانون
رقم ١٠ سنة ١٩١١ م من أهم قوانين الأزهر في ذلك العهد
الصفحه ٣٨٣ :
أساليب الجدل والقياس ودرس الفقه على فقيه عصره (الشيخ أبو خطوة).
نال شهادة
العالمية سنة ١٩٠٨
الصفحه ١٩ : .
واستمع عباس
لنصح الناصح فتوجه بكل عزمه لإصلاح الأزهر على مبادىء الشيخ محمد عبده ، وفي ٧ رجب
سنة ١٣١٢ ه
الصفحه ١٢٠ :
طريف المجد والتالد ، ولدنا الأجل السيد محمد الهجرسي الحفناوي ، سلالة من
حاز منقبة النسبتين الروحية
الصفحه ٣٢ :
وفي ٢٣ مارس
سنة ١٩٢٥ انتخب رئيسا لمجلس النواب.
وفي ١٠ يونيو
سنة ١٩٢٦ عين رئيسا لمجلس النواب
الصفحه ١٤٠ : سنة ١٩٢٤ ، وأرسل شوقي قصيدة لتلقى في
الحفل ، وكان مما قاله فيها :
وحارب دونها
صرعى قديم
الصفحه ٣٩٧ :
١٢ ـ التوحيد
الخالص أو الإسلام والعقل.
١٣ ـ السنة في
تاريخها وفي مكانها.
١٤ ـ الإيمان.
١٥
الصفحه ١٣ :
الشيخ محمّد عبده
وأثره في الإصلاح
الديني
١٢٦٦ ه ـ ١٩٠٥ م
ولد الأستاذ
الإمام الشيخ محمد
الصفحه ٣٣٠ :
مع أبيه إلى القاهرة عام ١٢٣٨ ه : ١٨٢٣ م ، ودخل الأزهر ، وفيه تتلمذ علي
: محمد الكومي ، ومحمد أبي
الصفحه ٣٧٦ : لتفسير جزء عم للشيخ محمد عبده).
٣ ـ بحث في
وجوب ترجمة القرآن الكريم.
٤ ـ رسالة
الزمالة الإنسانية
الصفحه ٤٢٥ : . وكلاهما ثائر في وجه الجمود ، داعية الى حرية الفكر.
وعمل الامام
محمد عبده جهده على اصلاح الأزهر وبمساعيه
الصفحه ٤٧ : الله له ـ من أشد المعارضين لحركة الإصلاح التي قام بها
الامام محمد عبده. دفعه الى تلك المعارضة الثائرة