الصفحه ٣٧٤ : الشيخ محمد عبده اختيار قضاة السودان رشح المراغي سنة ١٩٠٤ م
فتولى قضاء الخرطوم ولم تنقطع صلته بأستاذه
الصفحه ٣٧٧ :
وأعجب الابن
بالشيخ محمد عبده ولكنه لم يتخل عن تقاليد الأسرة الصوفية واحترام الأولياء وقرأ
كتاب
الصفحه ٣٨٢ :
عضوية كبار العلماء وفي سنة ١٩٤٤ عين وكيلا للأزهر وتولى منصب (رئاسة لجنة
الفتوى).
ثم تولى
المشيخة
الصفحه ٢٦ : الخمسين سنة الماضية ، ومن أفكارهما وآرائهما ودعوتهما انبعثت شعلة
الثورة والتحرر والإصلاح في كل مكان
الصفحه ٨١ : كان من العلماء ، وجده كان عالما.
وقد تعلم في
الأزهر ، ونال الشهادة العالمية النظامية منه سنة ١٩٢٥
الصفحه ١٧٦ : الشيخ حسونة النواوي شيخا للأزهر. وكان الشيخ محمد عبده رحمه الله
عضده وساعده ، فتعاونا على إنهاض الأزهر
الصفحه ١٧٩ : ينشر بينهم من أفكار
المرحوم الشيخ محمد عبده في دروسه ومجتمعاته. وقد انفرط عقد النظام بخروج الشيخ
محمد
الصفحه ٣٩١ : السور.
* * *
الشيخ محمد محمد الفحام
ولد (برمل
الإسكندرية) في سنة ١٨٩٤ وحفظ القرآن والتحق بمعهد
الصفحه ٤٥ : حفظ المتداول من المتون ، وفي سنة ١٢٥١ حضر دروس المشايخ
فتلقى الفقه والتفسير والحديث عن الشيخ محمد
الصفحه ٣٦٨ : منصب المشيخة لم يستقروا
في المنصب ، عاد الشيخ حسونة الى مشيخة الأزهر سنة ١٣٢٤ لكنه آثر ترك المنصب بعد
الصفحه ٤٣ :
عضوا في جماعة كبار العلماء ، وفي سنة ١٩١٣ عين عضوا في الجمعية التشريعية
، ولما اشتعلت الثورة
الصفحه ٣٨٠ :
في سنة ١٩١٦
عين سكرتيرا لمجلس الأزهر الأعلى واستطاع أن يتعرف على كبار العلماء وأصبح بيته
ندوة
الصفحه ٥١ : حتى موعد الانصراف.
لبث على ذلك
بضع عشرة سنة ، ولو لا صفات متأصلة فيه من المضاء والمرونة المستندة إلى
الصفحه ٥٩ :
للمعاهد الدينية عام ١٩٢٨ في عهد الأستاذ الشيخ المراغى.
وفي ديسمبر سنة
١٩٢٩ عين شيخا لمعهد أسيوط
الصفحه ١٥ : في حارة اليهود ، ويقول الشيخ محمد عبده : إن طلاب العلم عرفوا
الأفغاني عند ذلك و «اهتدوا إليه واستوروا