الصفحه ٣٦٩ :
وانشغل بمهام
هذه المناصب عن التأليف فلم يعثر له على مؤلفات.
* * *
الشيخ سليم بن أبي فراج
الصفحه ١٠٢ : بابن الملقن لأبي العباس القلقشندي صاحب كتاب صبح الأعشى سنة ٧٧٨ ه
، وكتبها القاضي تاج الدين بن غنوم
الصفحه ٢٤٤ : عليه المذهب الشيعي الفاطمي ، وأحل
محله المذهب السني الذي تؤيده خلافة بني العباس وتنكر الزمن للأزهر
الصفحه ٢٦٢ : المكتبة سنة ١٨٩٧ ـ ٧٧٠٣ كتب منها : ٦٦١٧ كتابا بطريق الاهداء ، و
١٠٨٦ بطريق الشراء وعدد فنونها ٢٧ فنا وهي
الصفحه ٣٠١ : سنين ولما مات الشمنى رثاه السيوطي بقصيدة طويلة من شعره.
وغير هؤلاء ،
وهم كثير وذكر السيوطي أن شيوخه
الصفحه ٣٤٩ :
الباسم في علم الطلاسم (رموز سحرية).
ومات في ١١ رجب
سنة ١١٩٢ ه.
* * *
الشيخ أحمد بن موسى العروسي
الصفحه ٣١٠ : الشريف «إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة هذه الأمة من يجدد لها
دينها».
ويقول السيوطي
: ومن اللطائف أن
الصفحه ٢٩٥ :
١٣ ـ عبد
اللطيف بن عيسى بن الحصباي الأزهري الشافعي ، تكسب بالشهادة أولا ثم أصبح قاضيا
درس بالمدرسة
الصفحه ١٤٨ :
الداخل قبل الطيبرسية وقد أزيلت مع الميضأة وبني مكانهما الرواق العباسي
وإدارة الأزهر القديمة
الصفحه ١٤٩ :
أروقة الأزهر :
أما أروقة
الأزهر فعددها ٢٩ رواقا ، والأروقة هي :
الرواق العباسي : بني هذا
الصفحه ٢٨٠ : ، ولكن حلقات الدراسة بقيت
مستمرة فيه ، وألغى درس الفقه الاسماعيلي ، ودرس فقه أهل السنة والمذاهب الفقهية
الصفحه ٣٠٣ :
الأولى عام ٩١١ ه التاسع عشر من أكتوبر سنة ١٥٠٥ ه ، وقال فيه تلميذه عبد
الباسط بن خليل الحنفي
الصفحه ٤١٧ : عباس الثاني بن إسماعيل.
أما في تلك
الحقبة من الزمن فقد كانت أهمية كل علم من العلوم تقف لا باعتبار
الصفحه ٨ :
(٤) خالد بن الوليد*
من قصيدة مطولة ألقيت في رثاء الشيخ محمد علي النجار عضو مجمع اللغة بقاعة الشيخ
محمد عبده
الصفحه ٢٦٨ :
في ذلك كتابا شهيرا أسماه : ـ المرشد الأمين في تربية البنات والبنين ـ
تبدأ السيرة
العطرة للمصري