الصفحه ١٠٢ : ء (١).
اعتنى الظاهر
بيبرس (٢) ـ كما قدمنا ـ بأمر الأزهر فأعاد إليه خطبة الجمعة في الثامن عشر من ربيع
الأول سنة
الصفحه ١١٠ : هجرية وكان ـ أول ما عني به من الشؤون ـ بعث الأزهر بعثا
جديدا بترميمه بعد التهدمة ، وبإعداده ليكون معهدا
الصفحه ١٧٩ : قرر محمد علي منذ اللحظة الاولى أن
يستبد بالأمر ، ويبعد الشعب وزعيمه عن الميدان ..
وأخذته الغيرة
من
الصفحه ٢٠٠ : ، وعلى أبوابه سقط أول شهيد مصري وهو من أبناء
الأزهر ، احتمل المدفع الرشاش بين يديه. وكان لا يدري ماذا
الصفحه ٢٤٨ :
يقول الشعر دون اهتمام به كما هو عادة كثير من العلماء ، ومن شعره :
إني لأكره في
الزمان
الصفحه ٢٧٩ : شيء ، على مثال غيرهم من الأمم الأخرى. إن الشيخ
المراغى كان يجيد فهم هذه الناحية من نفسية المعاصرين
الصفحه ٢٨٧ : وأسلس قيادي ، فكنت في صف الجماعة.
وكان شيخنا
كثير الحلم والأناة. وأذكر أنه عرض من بعض الطلبة شيء مخالف
الصفحه ١٥ :
حفاظ الحديث ونقاده (١) ، ومن المحدثين الذين لم يبلغوا درجة الحفظ (٢) ، كما يذكر من كان بها من
الصفحه ٢٢ :
ورق كما رق
الصباح الملمع
رحلت إلى
الفسطاط أول رحلة
بأيمن فأل
بالذي أنت تجمع
الصفحه ٣٢ : بأسئلة
الغرض منها استهواء المدعو إلى حظيرة الفلسفة والهرطقة التي كانوا يقولون بها :
أين أرواحكم؟ وكيف
الصفحه ٥٣ :
ولقد أصيبت
الحياة العقلية في مصر الإسلامية بكثير من الاضطراب والضعف في أواسط القرن الخامس
الهجري
الصفحه ٦٤ : الصفة الرسمية التي استأثر بها حتى ذلك الحين. وكانت الجمعة الرسمية تقام
أيضا من وقت إلى آخر في بعض
الصفحه ١٣٩ :
الوطواط (١) ، والمقامة المغربية (٢).
«وله كتاب شفاء
الغليل فيما في كلام العرب من الدخيل ، وكتاب
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الأول
مشيخة الأزهر وشيوخه
وظيفة خطيب الأزهر :
نقل المقريزي
في مواضع مختلفة إشارات لبعض
الصفحه ٣٠٦ :
الأستاذ الأكبر الشيخ
عبد المجيد سليم
كان الأستاذ
الأكبر عبد المجيد سليم من العلماء القلائل الذين