الصفحه ٢٨٩ :
كان قد أشرف
على الخروج من طور الطلب إلى طور العلماء ، وكنت في أول عهدي بالدرس ، لم أنفق في
الأزهر
الصفحه ٦١ : زولاق
(المتوفى سنة ٣٨٧ ه) ، كان من الذين تولوا الدراسة بالأزهر يومئذ ، فقد كان صديق
المعز لدين الله
الصفحه ٢٦٢ : مرامي
أنظار الأول ، وإصابة الغرض المقصود من عباراتهم ، وتفرقوا شيعا في تقرير المسائل
، فكانت همة قوم
الصفحه ٥٤ : الجمعة
من بعد الصلاة إلى العصر ، وهم أول أساتذة أجريت عليهم من الدولة رواتب خاصة حسبما
قدمنا. وفي هذين
الصفحه ٢٥٢ : على شرح ابن قاسم في فقه الشافعي .. ومنها فتاوي فقهية
، ورسالتان في البسملة صغرى وكبرى ، ورسالتان في
الصفحه ٢٦٧ : رجل الإصلاح الأول حكيم الإسلام وفقيد الشرق المغفور
له الإمام محمد عبده ، فعارضها المعارضون وسخر منها
الصفحه ٣٠٧ :
الأولى يوم ٢٦ ذي الحجة عام ١٣٦٩ ه ـ الثامن من شهر أكتوبر عام ١٩٥٠ وأعفي من
المنصب في ٤ سبتمبر ١٩٥١ ثم
الصفحه ٣٠٨ : عبده ، ونال العالمية من الدرجة الأولى ، وشغل منصب التدريس في
الأزهر ، ثم في مدرسة القضاء الشرعي ، ثم
الصفحه ٢٩ :
قبل كل طالب من أقاصي الأرض بعد أن ذاع صيته في الآفاق. وذكر المقريزي أن
أول ما درس في الأزهر الفقه
الصفحه ٥٦ :
يصلون ، وصلاة الضحى وصلاة التراويح لا مانع لهم منها ولا هم عنها يدفعون ،
يخمس في التكبير على
الصفحه ٥٨ :
والعصر ، مولاي المعز لدين الله أمير المؤمنين عليه السلام وعلى سلفه وخلفه
، وأثبت منه ما أثبته وصح
الصفحه ١٦١ :
الديني ، فخرج الرجال والشبان ولم يبق سوى الضعفاء والأطفال والنساء ، وجاد
كل منهم بما يملك من دراهم
الصفحه ١٨٣ :
نواحي الجامع ثم دخل الضباط والعساكر واشتغلوا بضبط من بالأزهر مع الإهانة
من غير تمييز بين طالب
الصفحه ١٨٧ :
والقصائد الوطنية ، فمن ذلك ما نظمه أحد علماء الأزهر من قصيدة مطولة له
يقول فيها :
لعمرك
الصفحه ٢٢٠ : الدراسات الإسلامية لا بد من أن تحتوي على كليتين :
الأولى للشريعة
، والثانية للأصول وفي هذه الحالة .. لا