الصفحه ٦ : للقاصدين في الشرق والغرب.
ثم قال : إن
مما زاد من شأنها وقوعها في منطقة بين بحرين وبين قارتين ولقد مكن لها
الصفحه ١٤٢ : النبي عارض بها مقصورة زهير ابن أبي
سلمى ضمن ترجمة له وعدة أشياء أخرى من آثاره ألحقت بكتاب خبايا الزوايا
الصفحه ٩٤ : من عام ٧٨٤ ـ ٩٢٣ ه ، ومعظمهم من الشراكسة ، بعكس
المماليك البحريين فكانوا من الترك .. ولم يكن الملك
الصفحه ٣٣٤ : تهب من مجالس علمائها ، كان حولي من أقاربي وغيرهم
من يقول الشعر ، فتذوقت الأدب من أولى نشأتي. وحاولت
الصفحه ٣٢١ : الأزهر فيقول : كان مرتب المدرس في
الأزهر خمسة وسبعين قرشا في الشهر ، ولقد كان أول ما تسلمته بعضا من هذا
الصفحه ٢٩٣ : .
واقرأ ما شئت
من فصول هذا الكتاب : ما كتبه منها أيام شبابه الأول ، وما كتبه منها بعد أن تقدمت
به السن
الصفحه ٢٥٤ : استقال
منها أول عام ١٣٢٣ ه (٨١ ـ ٨٥ أعيان القرن ١٣ ـ أحمد تيمور).
٢٦ ـ الشيخ
سليم البشري المالكي ، وظل
الصفحه ١٠٠ : يتصرف بما يتفق ومكانة الأمراء بين الناس ، ولكن الشيخ الذي كان لا
يرهبه في الحق شدة ، كان من الأولى ألا
الصفحه ٣٢٦ : بيته محجة
أولى العلم ينهلون من مورده العذب ، ويجدون ما طاب من حديث في دقائق العلم ممزوجا
بفكاهة حلوة
الصفحه ١٥٥ : وما بعدها :
مرت مصر (١) خلال هذه الفترة بأحداث مثيرة استدعت بذل ضروب عالية من
التضحية ، وقد خاض
الصفحه ٣٣٧ : (١٩٣٦)
اختير عضوا في أول بعثة للأزهر إلى أوربا ومكث في فرنسا سبع سنوات وثلاثة أشهر.
ونال الدكتوراه من
الصفحه ٢٥٣ : الثالث
في التعليم ، ومنه منع قراءة الحواشي والتقارير منعا باتا في جميع العلوم في الأربع
سنوات الأول
الصفحه ٣١٦ :
الخير الكثير.
صحبته إذن ،
وقد استوى على صهوة المجد والشرف الباذخ. فهو من رجالات الأزهر وأولى الأمر فيه
الصفحه ٢٦١ :
وقال له «لقد فتح الله عليك يا أحمدي ، وو الله إنك أعلم من أبيك ، ولو كان عندي
أرقى من الدرجة الأولى
الصفحه ٣٥ :
وعادت لمصر
حينئذ السنة المحمدية ، وأول مذهب سني درس بالأزهر المذهب الشافعي وانقرض من ذلك
الحين