الصفحه ٣٠٩ : لذلك.
ولقد تخرج
الشيخ إبراهيم حمروش من الأزهر ، عام ١٩٠٦ ، وعين مدرسا في الأزهر ، ثم اختير
للتدريس في
الصفحه ٣٢٥ : الاختلاف فحفظ
القرآن وصونه يقضي بإبقاء رسمه على الكتبة الأولى.
وقدم أحد
الأعضاء المراسلين بحثا في كلمة
الصفحه ٣٢٧ : للطغاة ، ولم يتملق احدا في حياته
كائنا من كان ، وسار في الصفوف الأولى مع الشعب في المظاهرة الوطنية الكبرى
الصفحه ٨٢ :
الملك الكامل محمد ، (٦١٦ ه ـ ٦٣٥ ه) وقد حكم مصر حوالي أربعين عاما ، كان في
العشرين عاما الأولى نائبا
الصفحه ١١٩ : خلال المحنة الشاملة أن يستبقي شيئا من مكانته ، وأن يؤثر بماضيه التالد
وهيبته القديمة في نفوس الغزاة
الصفحه ١٢٧ :
وبلغ عدد
تلاميذ الأزهر في أوائل القرن التاسع للهجرة ـ أي نحو عام ٨١٨ ه ـ ٧٥٠ طالبا من
طوائف
الصفحه ١٨٤ :
وأما السيد عبد
الله النديم ، فقد حاول أن ينفث في الأمة الحماسة كي يستيقظ الشعب من غفوته ،
ونادى
الصفحه ٣١٤ : على مضايقتها. ولا زالت الدولة
الإسلامية تنتقل من فتح إلى فتح ومن نصر إلى نصر ، وعاشت قوية عزيزة
الصفحه ٣٣١ : استانبول فانتدبته الدولة
العثمانية إلى برلين مع بعثة مؤلفة من كبار علماء شمال افريقيا للاتصال بأبناء
شمال
الصفحه ٣٣٢ : بنفسه ، وهدفها رفع مستوى تلك الجاليات من
الناحيتين الثقافية والاجتماعية.
غير أن هذه
الجمعية لم تعش
الصفحه ٢٣ :
العباسي حادثا خطيرا في تاريخ مصر ، وفي يوم الجمعة ١٨ من ذي القعدة سنة
٣٥٨ ه دعا الخطيب لآل البيت
الصفحه ٣٨ :
وأنشأ لهم دارا للسكنى بجوار الأزهر ، وخلع عليهم في يوم الفطر ، وأجرى
عليهم ابن كلس أيضا رزقا من
الصفحه ٣٩ :
جزع ، ولبث يعوده ويرعاه ، حتى توفي في الخامس من ذي الحجة ، فحزن عليه
حزنا شديدا ، وأمر بتجهيزه
الصفحه ٩٣ : أول خليفة مات بمصر من بني العباس ، وولي الخلافة بعده ابنه
أبو الربيع سليمان ولقب المستكفي بالله وخطب
الصفحه ١٧٢ : ـ ١٣١٧ ه) من مشهوري العلماء ، حضر ودرس في الأزهر ،
وأول درس قرأه بالأزهر عام ١٢٨٣ ه ، وتتلمذ عليه