الصفحه ٧٦ : ،
ويشيدون دور الكتب في علوم الدين والحكمة والفلسفة ، مما كان له الأثر في حفز همم
الشيوخ والطلبة إلى التفرغ
الصفحه ٧٥ : الرخام : فمجموع
أعمدة المقصورتين ١٢٦ عمودا ، وإذا أضيف إلى هذا العدد ما بملحقات الجامع من
الأعمدة بلغ
الصفحه ٧٣ : ،
وأنشأ للجامع محرابا ومنبرا جديدين ، وبنى في أعلاه مكتبا بقناطر معقودة على أعمدة
من الرخام لتعليم الأيتام
الصفحه ١٢٠ : اليوم بباب الصعايدة وبنى بأعلاه
مكتبا بقناطر معقودة على أعمدة من الرخام لتعليم الأيتام من أطفال المسلمين
الصفحه ٤٧ : أن تنانير الفضة ثلاثة تنانير وتسعة وثلاثون قنديلا من الفضة ، فللجامع الأزهر
تنوران وسبعة وعشرون
الصفحه ٨١ : المغرب إلى تخوم العراق ومعها اليمن والحجاز (١) ، ونشر العدل في الرعية وحكم بالقسط بين البرية وبنى
المدارس
الصفحه ٢٣٩ :
٥ ـ الشيخ
العلامة شيخ الجامع الأزهر الشيخ محمد شنن المالكي .. توفي سنة ١١٣٣ ه عن سبع
وسبعين سنة
الصفحه ٤٥ : ألف دينار
واحدة وسبعة وستون دينارا ونصف دينار وثمن دينار ، ومن ذلك للخطيب بهذا الجامع
أربعة وثمانون
الصفحه ٤٦ : دنانير ،
ومن ذلك لثمن زيت وقود هذا الجامع راتب السنة ألف رطل ومائتا رطل مع أجرة الحمل
سبعة وثلاثون دينارا
الصفحه ٤٩ : ء ، وكتاب المسألة
والجواب ، وكتاب نهج العبادة ، وشرح المعاد ، والمسائل السبعون ، ونهج الهداية
للمهتدين
الصفحه ١١١ :
في سبعة علوم : التفسير ، والحديث ، والفقه ، والنحو ، والمعاني ، والبيان ،
والبديع ... والذي اعتقده أن
الصفحه ٢٠ : الملك سيرة أبيه نحو سبع سنوات.
ولما مات خلفه
ابنه «المعز لدين الله أبو تميم معد» سنة ٣٤١ ه ـ ٩٥٣
الصفحه ٣٢ :
تقرير أن الأئمة السبعة آخرهم محمد بن إسماعيل ابن جعفر ، وهو صاحب ذلك الزمان ،
وعنده علم المستورات وبواطن
الصفحه ٣٧ : يحضرون مجلسه ويلازمونه ويعقدون مجالسهم بالأزهر في كل جمعة من بعد الصلاة
حتى العصر ، وكان عددهم سبعة
الصفحه ٦٦ : باب الديلم الذى غدا باب
المشهد الحسيني فيما بعد ، ويعبر «الخوخ» (الدروب) السبع إلى رحبة الجامع الأزهر