الصفحه ٥٧ : الله ، من جملة ما اختلف فيه الرواة
عنهم في دعائم الإسلام ، وذكر الحلال والحرام ، والقضايا والأحكام
الصفحه ٥٨ : الله بأن
يدرس الدعاة للناس كتاب «دعائم الإسلام» وكتاب «مختصر الوزير» ورتب لمن يحفظهما
مالا (٣) والدعاة
الصفحه ٢٦٩ : الغرور أن نقول لأصحابهما : إذن ما فائدة علوم الحياة كلها؟
وهي اليوم تولد الجشع في قلوب الأمم وتقلبها
الصفحه ٢٨ : الأكرمين ، على يد عبده جوهر الكاتب الصقلي ، وذلك في سنة ستين
وثلثمائة».
وقد أطلق على
هذا المسجد اسم
الصفحه ٢٥١ :
إبراهيم السقا وفيها جلس للتدريس ، ثم تولى المشيخة سنة ١٢٨٧ وانصرف عن
المشيخة والافتاء ورجع إليهما
الصفحه ١٢٦ : الفضل على كل حال في الإبقاء على حشاشة هذا التراث الإسلامي ، لقد
صار الأزهر أشهر الجوامع في التدريس على
الصفحه ١٣٧ : ونظرت في كتب المذهبين : أبي حنيفة والشافعي.
ومن أجل من أخذت عنهم : شيخ الإسلام ابن شيخ الإسلام الشمس
الصفحه ٢٤١ :
حسن القوام
ولين الكلام
وفرط الأدب
وحسبك أنك
أنت المليح
الصفحه ١٤٧ : في الكلام عن (١) شنوان ما يأتي :
ومن ذرية الشيخ
شهاب الدين المتقدم ذكره عبد الفتاح افندي صبري
الصفحه ٣٦ : الفاطمية. وكتابه «الدعائم» من أصول المذهب الإسماعيلي ،
ونهج على منهاجه الوزير يعقوب بن كلس في كتابه «مصنف
الصفحه ١٤١ :
وهذا يغنينا عن
كل كلام في بيان منزلة الشهاب الخفاجي في عصره وبعد عصره.
ثقافة الشهاب :
اما
الصفحه ٢٥٠ : وحضر
كبار الكتب مثل : السعد وجمع الجوامع ، ثم يقدم طلبا لشيخ الجامع يذكر فيها أنه
يريد الدخول في حومة
الصفحه ١٨٢ : عنهم بعد نحو عشرين يوما وحصل
الكلام في طريقة يسير عليها الأزهر حيث أن شيخه أقعده الكبر ، واجتمع الرأي
الصفحه ٢٠٧ : في ١٨ يونيو ١٩٥٣ ، وألفت وزارة الرئيس جمال عبد الناصر بعد ذلك.
وكان الأزهر يقوي من دعائم الثورة
الصفحه ٣٢١ : الحين. وكان امتحان العالمية في أصول الفقه يكون في مسألة من مسائل مقدمة جمع
الجوامع ، ورأى شيخ الأزهر