الصفحه ٣٣٣ : بأنظار مستقلة ، وآراء تستضيء بالأدلة ويتفاضلون فيها على قدر تفاضلهم في
العبقرية وسمو الهمة ..».
لا شك
الصفحه ٣٢٨ :
الأستاذ الأكبر الشيخ
محمّد الخضر حسين
عين الشيخ
الخضر حسين شيخا للأزهر في يوم الأربعاء ٢٧ من ذي
الصفحه ٣٣٩ : ، حسية ومعنوية ، ولا يحظى بالوجود الكامل إلا إذا نال حظه من الشخصيتين.
وشخصية الفرد الحسية يكونها اللون
الصفحه ٦٨ : هذا الحفل من أجمل المظاهر المذهبية التي رتبتها
الدولة الفاطمية لإحياء ذكرى الحسين. ففي العاشر من
الصفحه ١٢٤ : حصل من حسين بك
بشفت فإنه تسلط على هجم البيوت فركب بجنده إلى الحسينية وهجم على دار أحمد سالم
الجزار
الصفحه ٢١٠ : ستصبح ٧ ملايين (١).
ويقول نائب
الرئيس الأسبق السيد حسين الشافعي : إنه لا بد أن ينشأ في كل مدينة معهد
الصفحه ٢٨٣ : ١٩٤٧ أقيمت حفلة لتأبينه في جامعة فؤاد الأول ، ألقى فيها لطفي السيد وعبد
العزيز فهمي والدكتور حسين هيكل
الصفحه ٢٨٨ : عبد الرازق (١).
رأي طه حسين في الشيخ
كتب طه حسين عن مصطفى
عبد الرزق يقول :
كنت في السادسة
عشرة
الصفحه ٣٣١ :
الشعر الجاهلي» للدكتور طه حسين ، ونظرا لما اشتمل عليه هذان الكتابان من آراء
مضللة تصدى بعض كبار الباحثين
الصفحه ٣٣٢ :
لمجلة نور الإسلام وهي المجلة التي أصدرتها مشيخة الأزهر سنة ١٣٤٩ ه.
وللشيخ محمد
الخضر حسين يرجع
الصفحه ٢٣ : وزاد في الخطبة : «اللهم صل على محمد المصطفى ، وعلى
علي المرتضى ، وعلى فاطمة البتول ، وعلى الحسن والحسين
الصفحه ٥٦ : فقه آل البيت ، وكان يتولى
قراءته وتدريسه بالأزهر ولده أبو الحسين علي بن النعمان كما قدمنا. واستمر في
الصفحه ٦١ :
ولده الحسين بن النعمان قاضي الحاكم بأمر الله (١). ومن المرجح أن فقيه مصر ومؤرخها الكبير الحسن بن
الصفحه ٨٨ : ٦٠٤ ه ، وأبو الحسين الجزار الشاعر ، وأبو شامة المتوفي عام
٦٩٥ ه ، والتلعفري (٥٩٣ ـ ٦٧٥ ه) ، وابن
الصفحه ٩٦ : على يد القاضي نجم الدين محمد بن حسين بن علي الاسعردي محتسب
القاهرة ... ثم في سنة ٧٤٠ أنشئت الأقبغاوية