الصفحه ١٧ :
المصريون بعده أبا الفوارس أحمد بن علي بن الإخشيد ، فأقام شهورا حتى فتح
الفاطميون مصر ، وانتزعها جوهر الصقلي
الصفحه ٤٢ : أشهرهم النعمان بن محمد الذي تولى القضاء في
مصر هو وأولاده وأسرته عهدا طويلا في ظلال الحكم الفاطمي ، وكانت
الصفحه ٨٥ :
ومنها المدرسة
الفاضلية بناها القاضي الفاضل عام ٥٨٠ ه وكان في مكتبتها مائة ألف كتاب مجلد
الصفحه ١١٠ : في الإعراب وأجوبة على اعتراضات ابن المقري علي الحاوي وله كتاب في
التصريف ، وآخر في التوقيع».
هذه
الصفحه ٢٨ : الأزهر ، نسبة إلى فاطمة الزهراء التي ينتسب إليها الفاطميون ، أو
لأنه كان يحيط به قصور فخمة ، تسمى بالقصور
الصفحه ٣٠ :
الفاطمي علانية لأنه الوسيلة المناسبة التي يستطيعون بها الدخول على سائر
الشعب المصري ، الذي كانت
الصفحه ٢٨١ : ومدرسا ، يعرف من أسرار حياتها وبقائها وبواعث عللها
وأعراضها ، ما لا يعلمه إلا الأقلون ، والأزهر لا يخرج
الصفحه ٣١٤ :
أسرار حكمة الغزالي في مطولاته ومختصراته ، ويعني بالفقه والشريعة فيلقي دروسه في
تفسير القرآن الكريم ويكتب
الصفحه ٣٢٠ : عنه أسرار البلاغة ودلائل الإعجاز والبصائر النصيرية في
المنطق. وقد يرجع إلى تلمذته للشيخ محمد عبده
الصفحه ٦٣ : شك أنه كان له نشاط علمي في الأزهر.
ونحن نعلم مبلغ
اهتمام الفاطميين بالعلوم الرياضية والطبية
الصفحه ٧٠ : إليهم بسلال من الأطعمة
والحلوى الفاخرة ، وتضاء جميع المساجد الأخرى وتبدو العاصمة الفاطمية كلها في حلل
الصفحه ١٩ :
الفصل الثاني
مصر في ظلاك الدولة الفاطميّة
تمهيد :
إن شيعة علي
كرم الله وجهه بعد قتل علي ظلت
الصفحه ٢٤ :
المعز الملك الفاطمي :
هو الخليفة
الفاطمي الرابع ، ينتسب إلى رسول الله عن طريق ابنته فاطمة الزهرا
الصفحه ٤٨ :
مشاركة الأزهر في الحياة العقليّة
في عصر الفاطميين
كان للأزهر
نشاط ضخم في الحياة العقلية
الصفحه ٦٤ : المساجد الفاطمية الأخرى ، مثل جامعي راشدة والمقسى
اللذين أنشأهما الحاكم بأمر الله ، وكانت الخطب الخلافية