الصفحه ٣٢١ : الحين. وكان امتحان العالمية في أصول الفقه يكون في مسألة من مسائل مقدمة جمع
الجوامع ، ورأى شيخ الأزهر
الصفحه ٣٣٣ : أو الاجتماعية ، وجدوا فقهاء يدركون مقتضيات العصر ، ويعرفون كيف تسعها
أصول الشريعة بحق ، فكانوا يعقدون
الصفحه ٣٤٣ :
«نريد تخريج تبريز لأئمة في اللغة وفروعها وأئمة في الفقه وأصوله ، نريده
تخريجا أساسه النطر العميق
الصفحه ٣٤ : نفورهم
من مظاهر الاسماعيلية ومن عقائدهم ، ويظهر أن بيئة الفقهاء لم تتقبله ، ووسموه
بميسم الكفر والإلحاد
الصفحه ٥٥ :
والحديث والكلام والأصول والفقه على مختلف المذاهب ، وكذلك علوم اللغة من النحو
والصرف والبلاغة ثم الأدب
الصفحه ٥٩ :
الوزير» فيلوح لنا أنه هو مؤلف ابن كلس أعني «الرسالة الوزيرية».
والمرجح أن
كثيرا من الكتب الفقهية
الصفحه ٦٠ : هذه العصور بمجموعات من الكتب ولا سيما كتب الحديث
والفقه. ولكن يوجد ثمة ما يدل على أن الأزهر كان له من
الصفحه ٦١ :
ولده الحسين بن النعمان قاضي الحاكم بأمر الله (١). ومن المرجح أن فقيه مصر ومؤرخها الكبير الحسن بن
الصفحه ٦٢ :
سنة ٤٥٤ ه. وكان من أقطاب الحديث والفقه الشافعي ، تولى القضاء وغيره من
مهام الدولة في عهد الخليفة
الصفحه ٨٥ : بغداد في سنة ٤٠٢ ه في عهد الخليفة القادر بالله
فتوى رسمية موقعا عليها من كبار الفقهاء والقضاة بهذا
الصفحه ٩٥ : عمل فيه الأمير بيلبك الخازندار مقصورة
كبيرة رتب فيها جماعة من الفقهاء لقراءة الفقه على مذهب الشافعي
الصفحه ٩٦ : للفقراء المجاورين طعاما يطبخ كل يوم. وأنزل إليه قدورا من نحاس جعلها
فيه ورتب فيه دروسا للفقهاء من الحنفية
الصفحه ١٠١ :
كيف ينادي علينا هذا الشيخ الفقيه بالبيع ونحن ملوك الأرض ، والله لأضربنه
بسيفي هذا «فما كان حكم
الصفحه ١٠٦ : قلاوون عام ٦٧٩ ه ورتب فيها دروسا للفقه على
المذاهب الأربعة والحديث والتفسير ودورسا كذلك للطب.
ومنها
الصفحه ١٢٧ : مختلفة ، وكانوا مقيمين في الجامع ومعهم صناديقهم وخزائنهم يتعلمون فيه في
الفقه والحديث والنحو والمنطق