الصفحه ٣٤٢ : الأزهر ، فقد عرف من قبل رسالة القرآن الكريم ، بل عرف المعجزة
الكبرى لهذا الكتاب في ناحية إعجازه التي لا
الصفحه ١٠ : ما يتصل به من مقومات وخصائص وتراث ، فإن هذا الكتاب لمما يساعد على هذه
الدراسة وتلك المعرفة وهذا الوعي
الصفحه ٣٨ : والكتابة فوضع
كتابا في القراءات ، وكتابا في الفقه ، وكتابا في آداب رسول الله ، وكتابا في علم
الأبدان والصحة
الصفحه ٥٢ : تشعبت وتفرعت ، وتصديقهم قول الله سبحانه (وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ إِلَّا فِي
كِتابٍ مُبِينٍ) وقوله جل
الصفحه ١١٣ : فيها كتابا : (الصحابة ـ الحفاظ ـ النحاة كبرى ووسطى وصغرى ـ المفسرين ـ الأصوليين
ـ الكتاب ـ الشعرا
الصفحه ١٤١ : كتابه الريحانة وفي كتابه طراز
المجالس.
وله مقصورة في
مدح النبي صلوات الله عليه عارض بها مقصورة
الصفحه ١٤٧ : المؤلف على الأرجح.
وله قصائد
مختلفة في برلين والمكتبة الخديوية.
وله كتاب
ريحانة النار أو ذوات الأمثال
الصفحه ٢٢٩ : إلى ما قبل أواخر القرن الحادي عشر
بكثير.
من ذلك ما رواه
صاحب كتاب «ذخيرة الأعلام» (١) في حديثه عن
الصفحه ٢٤٤ : .
__________________
(١) ذكر رفاعة
الطهطاوي في كتابه «مناهج الألباب» أن شيخ الجامع الأزهر الشيخ أحمد الدمنهوري ذكر
أنه درس
الصفحه ٢٦١ :
كان من تلاميذ الأستاذ الإمام محمد عبده : فهو يذكره في الكتاب صراحة ، وهو
ينهج في التعليم نهجه
الصفحه ٢٨٣ : ومعنى الدين
في الإسلام.
٣ ـ كتاب
التمهيد لتاريخ الفلسفة.
٤ ـ فيلسوف
العرب والمعلم الثاني. لاسلامية
الصفحه ٣٣٩ : : «الإمام المصلح محمود شلتوت»
:
في كتابات
الإمام الفقيد ـ الشيخ محمود شلتوت ـ كلمات لها طابعها الذي تتميز
الصفحه ٣٤٣ : ء
وهذه الضرورة في عصر من عصوره الماضية.
فها هنا عنصر
النظرة الموحدة إلى الكتاب المبين في العصر الذي
الصفحه ٦ : كتابه عن «الأزهر» :
«إن الأزهر
ظاهرة ظهرت مع الزمن شيئا فشيئا ، عشرة قرون قام فيها حارسا أمينا على
الصفحه ١٤ : فيها ، وكرهه المصريون من أجل ذلك كرها شديدا.
ويذكر السيوطي
في كتابه حسن المحاضرة كثيرا ممن كانوا بمصر