الصفحه ١٣٧ :
وقال سلمان رحمهالله روز مران
(١) ، اسم الملك
الموكل بالنجوم ، يوم نحس ردي ، يتقى فيه السلطان
الصفحه ١٤٩ :
وشراءٍ ، وسفرٍ وزرع
، ومن خاصم عدوهُ فيه خصمهُ وظفر به ، ومن تزوج فيه وأقرض قرضاً رد الى من اقترض
الصفحه ١٧٤ : ، أن تَستَجيبَ لي دُعائي ، وتُعطِيني سُؤلي ومُناي
، وتعجل فرجي من عندك برحمتك في عافية ، وأن تُؤمِنَ
الصفحه ١٨٥ : الاموروالحوائج
والأعمال ، ومن يولد فيه يكون حليماً ، ومن سافر فيه يصيب مالاً كثيراً ، ومن مرض
فيه يبرأ سريعاً
الصفحه ٢٤٠ : كُرسيّهُ وكُلّ شَيءٍ أحاطَ بَه عِلمُهُ.
والحمدُ للهِ بِما حَمِدَ بِه بحارُهُ
بِما فيها ، واللهُ أكبَرَ
الصفحه ٢٤٨ :
* يُضَاعَفْ
لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
) (٢) وَمِنَ (
الَّذِينَ
لا
الصفحه ٢٧٤ :
بِرحَمتِكَ في
عافيةٍ ، وأن تُؤمِنَ خَوفي في أتَم النّعمةِ ، وأعظَمِ العافيةِ ، وأفضَلِ الرزقِ
الصفحه ٢٨٦ : أو طلب
الحوائج (٢).
اليوم الحادي والعشرون من
الشهر
يوم نحس ، وهو يوم إراقة الدّم ، فلا
تطلب فيه
الصفحه ٢٩٢ : ، وما كُنتَ ما اهتَمَمتَ
بحِفظِ أعمالِ الشَّهرِ المشارِ إليهِ ، ولا خائِفٌ من عَرضِ أعمالِهِ في آخِر
الصفحه ٢٩٤ :
أقُولُ
: ولَقَد ذَكره أبو محمّدٍ جَعفَر بن
أحمدٍ القُمي في كتابِ زُهدِ النَّبي صلوات الله عليه
الصفحه ٣٠١ :
النّيران ، لا يجابون
ولا يكلّمون ، ثم يجيبهم بعد أربعين سنة فيقول جلّ جَلاله ( اخْسَئُوا فِيهَا
الصفحه ٣٠٩ :
تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ
١٨
الصفحه ٢٨ : الانسان في تلك الحقب الغابرة مما يحيطه من المظاهر الغامضة
التي كان لا يجد لها في حدود تفكيره البسيط
الصفحه ٣٢ : اُمور غيبية لا
يمكن لاحد الجزم بها الا تخرصاً محضاً ، وذلك ما هو في علم الله تعالى دون غيره ،
فلا غرو ان
الصفحه ٦٨ :
وجعلك في حصن حريز ،
قال الله جل جلاله (
وَلَيَنصُرَنَّ
اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ