الصفحه ٢٥٢ :
لَهُ
مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ
وَالجِبَالُ
الصفحه ٢٥٥ :
أصبحتُ وأمسيتُ ،
ذنوبي بَينَ يَدَيكَ ، أسَتَغفِرُكَ وأتُوبُ إليكَ.
اللّهُمَّ إنّي أدَرؤُكَ في
الصفحه ٢٦١ : عِندِكَ بِرحمتِكَ في عافيةٍ ، وأن تُؤمِنَ خَوفي ، ( وان تحييني ) (٢) في أتَمِّ النّعمةِ وأعظَم العافيةٍ
الصفحه ٢٧٦ : ، لا
إلهَ إلاّ اللهُ واللهُ أكبر كَثيراً مُبارَكاً فيهِ من أوَّلِ الدَّهِر إلى آخِر
الدَّهِر. لا إلهَ
الصفحه ٢٩٨ : : يا ليتني كنتُ طائراً في
القفار ولم يكن عليّ حساب ولا عذابٌ.
ثم خرج عليٌّ عليهالسلام وهو يقولُ
الصفحه ٣٠ : ء وموضوعيته تكمن بشكل أساس في استقراء القواعد العقائدية التي
ينطلق من خلالها الدعاء ، ويبتني على أرضيتها
الصفحه ٤٨ :
٢ ـ النسخة المخطوطة المحفوظة في مكتبة
المرحوم آية الله العظمى السيّد المرعشي رحمهالله
، برقم ٤٤٢
الصفحه ٥٥ : على أسرارِها ،
واجتمعَ كمالُ أنوارِهِ بجلالِ أنوارِها ، وأمضى من سرى في سبيلِها ، واحظى من أيقظَ
الصفحه ٥٦ : في الروايةِ أنَّ فيه أدعية كالدروعِ من الأخطارِ ، فشرعتُ في
هذا المرادِ ، بما عوَّدني الله جلَّ جلاله
الصفحه ٦١ :
فنحنُ قائِلونَ : اللّهمّ هَبْ لََنا ما
نَحتاجُ اليهِ في هذا الشّهرِ الجديدِ من العُمرِ المديدِ
الصفحه ٧٠ : وصححته بتصحيحه له فقلت : يا سيدي في هذه الايام أيام منحوسة تقطع عن الحوائج
، فاذا دعتني ضرورة الى السعي
الصفحه ٧٨ :
أحمد بن محمد بن أبي
نصر قال : سألت أبا الحسن عليهالسلام
عن الصيام في الشهر كيف هو ؟
فقال
الصفحه ٨٦ : عبد الله صلوات
الله [ عليه ] قال : قلت له : انني قد اشتد عليّ صوم ثلاثة أيام في كل شهر ، فما
يجزئ عني
الصفحه ١٠٣ : وَرَبِّ الأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
* وَلَهُ
الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ
الصفحه ١٠٦ : للتزويج ، وأن يقدم
الانسان من سفره على أهله ، ويشتري فيه ويبيع ، ويقضي فيه الحوائج ، وهو يوم سعيد
جميعه