الصفحه ٢٨٦ : أو طلب
الحوائج (٢).
اليوم الحادي والعشرون من
الشهر
يوم نحس ، وهو يوم إراقة الدّم ، فلا
تطلب فيه
الصفحه ٢٩٢ : ، وما كُنتَ ما اهتَمَمتَ
بحِفظِ أعمالِ الشَّهرِ المشارِ إليهِ ، ولا خائِفٌ من عَرضِ أعمالِهِ في آخِر
الصفحه ٢٩٤ :
أقُولُ
: ولَقَد ذَكره أبو محمّدٍ جَعفَر بن
أحمدٍ القُمي في كتابِ زُهدِ النَّبي صلوات الله عليه
الصفحه ٣٠١ :
النّيران ، لا يجابون
ولا يكلّمون ، ثم يجيبهم بعد أربعين سنة فيقول جلّ جَلاله ( اخْسَئُوا فِيهَا
الصفحه ٣٠٩ :
تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ
١٨
الصفحه ٢٨ : الانسان في تلك الحقب الغابرة مما يحيطه من المظاهر الغامضة
التي كان لا يجد لها في حدود تفكيره البسيط
الصفحه ٣٢ : اُمور غيبية لا
يمكن لاحد الجزم بها الا تخرصاً محضاً ، وذلك ما هو في علم الله تعالى دون غيره ،
فلا غرو ان
الصفحه ٤٣ : كان ازهد اهل زمانه (٢).
٣
ـ واما ابن عنبة فقد قال عنه في عمدة الطالب : ورضي الدين ابو القاسم علي
الصفحه ٦٨ :
وجعلك في حصن حريز ،
قال الله جل جلاله (
وَلَيَنصُرَنَّ
اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ
الصفحه ٨١ :
الفصل
التاسع :
فيما نذكره من الرواية في هل
هذه الثلاثة الأيام
من الشهر أربعاء بين خميسين
، أو
الصفحه ٨٣ :
الفصل
العاشر:
فيما نذكره من الرواية في
تعيين أول خميس من الشهر ،
وآخر خميس منه
روينا ذلك عن
الصفحه ٨٤ :
الفصل
الحادي عشر :
فيما نذكره من الرواية بأنه
اذا اتفق خميسان في أوله
وأربعاءان في وسطه ، أو
الصفحه ١١٢ :
دعاء أبي عبد الله عليهالسلام
وتمجيده في هذا اليوم :
«اللّهُمّ لكَ الحمدُ ، ظَهَرَ دينُكَ
الصفحه ١١٤ : الزرعِ والشَّجَر والفواكِهِ والنَّخلِ ألواناً ، وجَعَل في
الارضِ ( رواسي ) (٢)
أن تميدَ بِنا فَجَعَلَها
الصفحه ١٤٣ : في السمّاوات وما في الأرضِ من ذا الّذي يَشفعُ عِندهُ إلاّ
بإذنِهِ يَعلمُ ما بَين أيديهم وما خَلْفَهُم