الصفحه ٩٨ :
قلت : فأروه عنك « من زارني في حياته
زرته بعد وفاته ».
قال : « نعم ارو عني : من زارني في
حياته
الصفحه ١٠٨ : بالخَير إلاّ أنتَ ، ولا يصرفُ السوءَ إلاّ أنتَ ، اصرفْ عنّا
السُّوء والمحذُور ، وباركْ لنا في جميع
الصفحه ١١٩ :
في الرزق ان شاء
الله ».
وقال سلمان الفارسي رحمة الله عليه : روز مرداد
، اسم الملك الموكل بالناس
الصفحه ١٥٧ : ( الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ
* وَالَّذِينَ
هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ
* وَالَّذِينَ
هُمْ
الصفحه ١٦٨ :
شيءٌ الدائمُ غيرُ
الغافِلِ ، الحيُّ الذي لا يموتُ ، خالقُ ما يُرى وما لا يُرى ، كُلُّ يومٍ أنتَ
في
الصفحه ١٧٩ : فَظهَرتَ ، وعَلَوت
فقدرتَ ، ودَنَوتَ في عُلُوّك فلا إلهَ غَيرُكَ ، أسألُكَ أن تُصلّي على مُحمّدٍ
وآل محمد
الصفحه ١٨٦ : ، فَاغفِر وارحمَ وتَجاوزَ عما تعلمُ ، إنّك أنتَ الأعزُّ الأكرمُ.
اللّهُمَّ أوسِع ( لي في ) (٣) رِزقي
الصفحه ١٩٥ : خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ
فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللهِ وَهُوَ شَدِيدُ
الصفحه ١٩٧ :
* أَمَّن
يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ
بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ
الصفحه ٢٠٥ : بالمُعافاةِ ، ولَكَ الحَمدُ في السّرّاءِ والضّرّاءِ ، ولَكَ
الحَمدُ في الشِدّةِ والرّخاءِ ، ولَكَ الحَمدُ على
الصفحه ٢٠٧ : حَمَلَنا في البرّ والبحرِ وَرزَقَنا من الطَيباتِ وفَضَّلَنا
على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفَضيلاً ، والحَمدُ لله
الصفحه ٢٣٧ : الحلي
في العدد القوية ١٠٦ بزيادة في آخره ، ونقله المجلسي في البحار ٩٧ : ٢٠٧.
الصفحه ٢٤٥ : من المُهتدينَ. اللّهُمَّ ( ثَبتني ) (١) بِالقولِ الثّابتِ في الحياة الدُّنيا
وفي الآخرِةِ ولا تَجعلني
الصفحه ٢٤٧ :
مَمْنُونٍ ، اللّهُمَّ
آتِنا في الدّينا حَسَنةً وفي الآخِرة حَسَنةً وقِنا عَذابَ النّارِ
الصفحه ٢٤٩ : وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي
قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا