الصفحه ٢٢٥ : والإكرامِ أن تصلّي على محّمدٍ عبدِكَ ورَسولِكَ ونَبيّكَ وعلى آلهِ
الطّاهرينَ الأخيارِ ، أفضل صَلوتِكَ على
الصفحه ٢٥٧ :
إلهَ إلاّ أنت العَزيزُ الحَكيمُ ، وأنت الوِترُ الكبيرُ المُتعَال ، أن تُصلي على
مُحمّد وال مُحمّدٍ
الصفحه ٢٦٠ :
عَلَى مُحمّدٍ عَبدِكَ ونَبيكَ وعلى آلِ مُحمّدٍ ، افضل صَلَواتِكَ على أحدٍ من
خَلقِكَ ، وأسألُكَ بالعِز
الصفحه ٢٦٥ :
أن تُلبسَني في
العافيِةَ.
اللّهُمَّ صَلِّ على مُحمّد وآلِ
مُحمّدٍ وأقلِني عَثرتي ، وآمِن رَوعَتي
الصفحه ٢٩٤ :
أقُولُ
: ولَقَد ذَكره أبو محمّدٍ جَعفَر بن
أحمدٍ القُمي في كتابِ زُهدِ النَّبي صلوات الله عليه
الصفحه ٣٧ : المدينة الطيّبة ولد مؤلف
كتابنا ، السيد علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن احمد ـ وهو الطاووس ـ بن اسحاق بن
الصفحه ٦٢ : في أول ليلة من الشهر ،
فانني وجدت في بعض الروايات عن مولانا جعفر بن محمد الصادق عليه أفضل الصلوات
الصفحه ٧٧ : الثاني
منه ، وآخر خميس من العشر الاخير منه
رويناه باسنادنا الى محمد بن يعقوب
الكليني ، وابن بابويه
الصفحه ٨٤ :
الفزاري ، ورويناه باسنادنا الى أبي محمد هارون بن موسى قال : حدثنا أبو علي بن
همام ، عن جعفر بن محمد بن
الصفحه ٨٦ : محمد بن يعقوب ،
باسناده الى عمر بن يزيد قال : قلت لأبي عبد الله : ان الصوم يشتد عليّ.
فقال : « لدرهم
الصفحه ٨٧ :
الفصل
الثالث عشر :
فيما نذكره من الاخبار في
أنه يجزئ مد من الطعام عن اليوم
روينا ذلك عن محمد
الصفحه ٨٨ : عدة طرق عن محمد بن يعقوب الكليني ، وعن محمد بن علي بن بابويه ،
وعن شيخنا المفيد في كتاب المقنعة ، وعن
الصفحه ١٠٨ : الكبرياءُ والجبروتُ ، واليهِ يصعدُ الكلمُ الطّيّبُ والعملُ
الصّالحُ يرفعهُ.
اللهّم صلّ على مُحمدٍ وآلٍ
الصفحه ١١٠ :
ثَناؤهُ ، وَعَظُمَتْ آلاؤهُ ، أنْ تُصَلي على محمَدٍ وآل محمَدٍ وَأنْ تَغفِرَ لَنا
ما مَضى مِنْ ذُنُوبنا
الصفحه ١١٨ :
قُوة لَنا فنَنَتصرُ. اللّهُمّ صَلّ على مُحمدٍ وَآلِ مُحمدٍ وأعذنا أن تُخيِّبَ
آمالَنا وَتُحبطَ أعمالَنا