الصفحه ٢٤٠ : وترحَّمتَ وباركتَ على إبراهَيم وآلِ إبراهيم إنّكَ حَميدٌ مَجيدٌ.
اللّهُمَّ إنّي أسألُكَ على أثَرِ
الصفحه ٢٤٧ : ( رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا
يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا
الصفحه ٢٤٨ : ( الَّذِينَ يَقُولُونَ
رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا
* إِنَّهَا
الصفحه ٢٥١ : أَنصَارٍ
* رَّبَّنَا
إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ
فَآمَنَّا
الصفحه ٢٥٤ : جَميعِ حوائجِي رَحمةً تُغنيني بِها عَن رَحمةِ من سواك.
اللّهُمَّ إنّي لا أملِكُ ما أرجو ، ولا
أستَطيعُ
الصفحه ٢٦٧ : ، ومن شَرِّ كُلّ طارِقٍ إلاّ طارِقاً يَطرقُ بِخَيرٍ
، يا رَحمانُ.
اللّهُمَّ إني أعوذُ بِكَ من شَرِّ
الصفحه ٢٨٩ : فقال له : يا سهل ان لشيعتنا وموالينا عصمة لو سلكوا
بها في لجج البحار وسباسب البيد لأمنوا بها من كل مخوف
الصفحه ٢٩٠ : يقول ـ أو يخطر بباله ـ
أن كلّ يوم اثنين وخميس من كلّ أسبوع ترفع فيه أعمال العباد ، فما وجه هذه
الأحاديث
الصفحه ٢٩٧ : عليهاالسلام نظر إليها سلمان رضياللهعنه فوضع يده على رأسه وهو ينادي : ( واحزناه
) (١) إن قيصر
وكسرى لفي
الصفحه ٢٩٨ : يتقلّبون ».
فلقيه بلال فقال : يا أمير المؤمنين ما لي
أراك باكياً ؟.
قال : « الويل لي ولك يا بلال إن كان
الصفحه ٣٠٥ :
٨٢ ، ١٧٣
أَيَوَدُّ
أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ
الصفحه ٣٠٧ : اللهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
٢١
٢٢٥
الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٩ :
تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الأَرْضِ
١٨
الصفحه ٢٧ : ، وما تشهده من تراكم علمي متصاعد ـ انَّ حالة الانشداد
النفسي والباطني نحو عقيدة الدعاء ـ المبتنية بشكل
الصفحه ٣٣ : الاسلامية
المختلفة ، والأدعية والأحراز المختصة بأيام الشهر مرتبة ضمن جملة من الفصول
المختصة ، أراد منه ان