الصفحه ٤٧ : المقدسة ، وهي نسخة كاملة ، قيّمة ، جميلة النسخ ، يرجع
تاريخ نسخها الى الخامس عشر من شهر ربيع الثاني لعام
الصفحه ٥٣ : النبوة ، مجد آل الرسول ، شرف العترة الطاهرة
، ذو الحسبين ، أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد
الصفحه ٦٤ :
الفصل الثاني :
فيما يؤكل أول الشهر لئلا
ترد له حاجة
روينا ذلك باسنادنا الى هارون بن موسى
الصفحه ٦٥ : جملة تدبير
الله جل جلاله وفضله ، ليسلم
العبد بذلك من خطر الشهر كله
روينا باسنادنا الى محمد بن
الصفحه ٦٧ : عليه غير محتاج
الى توصلك بصلاتك وصدقتك ودعائك في سلامته من شهره ، لكن اذا نصرته جازاك الله جل
جلاله
الصفحه ٧١ : ) و ( آية الكرسي ) وسورة ( القدر )
وآخر ( آل عمران ) وقل : اللّهُمَّ بِكَ يَصُولُ الصائِلُ ، وبكَ يَطُولُ
الصفحه ٧٣ :
الفصل
الرابع :
فيما نذكره من صوم داود عليهالسلام
رويناه باسنادنا الى محمد بن أبي عمير
رضوان
الصفحه ٧٥ :
رويناه باسنادنا الى ابن فضال من كتاب
الصيام قال : حدثنا محمد بن أبي عبيد ، قال : حدثنا جبارة قال : حدثنا
الصفحه ٨١ :
باسنادي الى جدي أبي جعفر الطوسي قدس الله جل جلاله روحه ونور ضريحه ، فقال ما هذا
لفظه : والذي رواه محمد بن
الصفحه ٨٣ : جماعة باسنادهم الى أبي
جعفر بن بابويه من كتاب من لا يحضره الفقيه ، عن عبد الله بن سنان قال : قال لي
أبو
الصفحه ٩٠ :
الفصل
الخامس عشر :
فيما نذكره من فضل قراءة
سورة الاعراف في كل شهر
روينا ذلك باسنادنا الى
الصفحه ٩٤ :
الفصل
التاسع عشر :
فيما نذكره من فضل قراءة
النحل في كل شهر
روينا ذلك باسناده الى مولانا الصادق
الصفحه ١٠١ : دعاءً وتحميداً وتمجيداً ، لكل يوم دعاء جديد ، وذكر ما جعل الله عز
وجل في ذلك اليوم الى آخر الشهر ، فمن
الصفحه ١٠٢ :
أو ضالاً قدر عليه
الى ثمان ليال ، ومن مرض فيه برأ ، ومن ولد فيه كان سمحاً مرزوقاً طيباً مباركاً
الصفحه ١٠٣ : رَبِّ العَالمينَ ، الحَيّ
الَّذي لا إلهَ إلاّ هُوَ ، الحَيُّ الَّذي لا يَمُوتُ ، والقائِمُ الّذي لا