الصفحه ٩١ :
الفصل
السادس عشر :
فيما نذكره من فضل قراءة
سورة الانفال في كل شهر
رويناها باسنادنا الى كتاب
الصفحه ٩٥ :
الفصل
العشرون :
فيما نذكره من زيارة الحسين
صلوات الله عليه في كل شهر ، وحديث
من كان يزوره كل
الصفحه ٩٩ :
الفصل
الحادي والعشرون :
فيما نذكره من الرواية
بأدعية ثلاثين فصلاً ،
لكل يوم من الشهر فصلٌ
الصفحه ١١٠ :
العَرشِ ، يُلقي الرُّوحَ من أمرِهِ على مَن يَشاءُ مِنْ عبادِهِ ، رَبِّ العِبادِ
والبِلادِ ، وإليهِ المعادُ
الصفحه ١١٧ :
فينصرَنا ، الحمدُ
لله الّذي نسألهُ فيعطِينا.
الحمدُ لله الّذي اُناجيه بما اُريدُ مِنْ
حاجَةٍ
الصفحه ١٣٠ : ما
في ذلكَ من الهواءِ فَخَشع لَكَ جميعُهُ ، خاضِعاً لجِلالكَ ، وَلِكرَمَ أكرمِ
الوجُوهِ خاسِعاً
الصفحه ١٣٤ :
وَدُنيايَ وآخِرتي
مِنَ الخيرَ كُلِّهِ ، وأعُوذُ بَكَ منَ الشَرّ كُلِّهِ ، إنّكَ تَفعلُ ما تَشا
الصفحه ١٥٢ :
فيه صَعُبَ مَرَضه ،
وكذا من ولد فيه يكون في صعوبة من العيش إلاّ ان يشاء الله غير ذلك ».
وقال
الصفحه ١٦١ : لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُورًا
* إِنَّا
نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا
الصفحه ١٦٣ :
اللّهُمَّ اجعلني من
الذين يُسبَّحون لكَ بالليلِ والنهارِ ، لا يَفتروُنَ من ذكرِكَ ولا يَسأمُونَ
الصفحه ١٦٦ : من
سواكَ.
اللّهُمَّ يا حيّ يا قيُّومُ ، برحمتِكَ
أستغيثُ فَأغثني ، فإني لا أجدُ ما أرجُوا ، ولا
الصفحه ١٦٨ : شأنٍ ، صَلِّ على مُحمّدٍ وآلهِ وليكُن من شأنِكَ المغفرةُ لي ولوالِديّ
وإخِواني ومَن يُعنيني أمرهُ ، يا
الصفحه ١٦٩ :
بي كذا وكذا.
اللّهُمَّ إني أعُوذُ بِكَ من غنىً
مُطغٍ ، ومن فقرٍ مُنسٍ ، ومن هوىً مُردٍ ، ومن
الصفحه ١٧٣ :
وأستجيرُ بكَ مِنهم
، وأستعينُكَ عَليهم ، أنتَ رَبِّي لا أشركُ بك ( شيئاً ) (١) ، ولا أتخذُ من
الصفحه ١٧٧ : فِيهَا مِصْبَاحٌ المِصْبَاحُ
فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ