الصفحه ١٨٠ :
مُحمّدٍ وابسط
عَلَيَّ من بَركاتِكَ وفَضلِكَ ورَحمَتكَ ورِزقِكَ ، اللّهُمَّ إنّي أسألُكَ
الغِنى
الصفحه ١٩١ :
أقولُ كما قالَ
يُونسُ حين سَجنتهُ في الظُّلُمات رَجاءَ أن تَتُوبَ عَليَّ وتُنجيّني من غَم
الذُّنوب
الصفحه ١٩٤ : الحَمْدُ فِي
الآخِرَةِ وَهُوَ الحَكِيمُ الخَبِيرُ
* يَعْلَمُ
مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا
الصفحه ٢١٥ : ،
اللّهُمَّ وَلَم تؤتني شَيئاً مّما آتيتني بِعَمل خَلا مِني ، ولا لَحِق
استَوجبتُهُ مِنكَ ، ولَم تصرِف عنّي
الصفحه ٢١٨ : ، سبحانَكَ من ذا الّذي رَآك
حينَ نَصَبتَ الجبالَ فأثبتَ أساسها بِأهلِها رَحَمةً مِنكَ لِخلقِكَ ، سُبحانَكَ
الصفحه ٢٤٨ :
الراحمينَ ،
اللّهُمَّ واجعَلني من عِبادِكَ (
الَّذِينَ
يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا
الصفحه ٢٥٠ : دُعائي يا كريم الفِعالِ ،
سُبحانَ رَبِّ العِزَّةِ (
لَهُ
دَعْوَةُ الحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن
الصفحه ٢٦٧ : ، فالِق الحَبِّ والنَّوى ، أعُوذُ بِك من شَرِّ
كُلّ دابةٍ أنتَ آخِذٌ بناصِيتها ، أنّكَ على صِراطٍ مُستقيمٍ
الصفحه ٢٦٨ :
بَيني وبَينَهُ ، وتَجعَلَ لَهُ شاغِلاً من نَفسِهِ ، وتُميتَهُ بِغَيظِهِ ،
وتكفينيهِ ، بِحولِكَ وقُوّتِكَ
الصفحه ٢٩٣ :
عَن يَسيرٍ من
الهوانِ ، وعن الكلمة اليَسيرةِ تَقعُ في حقِّكَ من إنسانٍ ، فكيفَ تكونُ إذا
فضحتكَ
الصفحه ٢٨ :
التمسك بهذا الشكل
من العبادة ، والمداومة عليه ، وذلك لان حالة الانشداد النفسي والروحي نحو الدعا
الصفحه ٨١ :
الفصل
التاسع :
فيما نذكره من الرواية في هل
هذه الثلاثة الأيام
من الشهر أربعاء بين خميسين
، أو
الصفحه ٨٣ :
الفصل
العاشر:
فيما نذكره من الرواية في
تعيين أول خميس من الشهر ،
وآخر خميس منه
روينا ذلك عن
الصفحه ٨٧ :
الفصل
الثالث عشر :
فيما نذكره من الاخبار في
أنه يجزئ مد من الطعام عن اليوم
روينا ذلك عن محمد
الصفحه ٨٨ :
الفصل
الرابع عشر :
فيما نذكره من صوم اليوم
الثالث عشر والرابع عشر
والخامس عشر من كل شهر ، وهي