الصفحه ٢٤٦ :
) (١).
اللّهُمَّ واجعلني مِنَ ( الَّذِينَ هُمْ لأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ
رَاعُونَ )
(٢) ( وَالَّذِينَ هُم
الصفحه ٢٦٣ : السُّلامُ ، أسألُكَ يا ذَا الجَلالِ والإكرام فكاكَ رَقَبتَي
من النَّار ، وأن تُسكنني دارَ السُّلامِ
الصفحه ٢٩١ :
اثنين وكل يوم خميس
من غير اخر الشّهر تعرض الأعمال فيها عرضا خاصّاً ، أو من غير كشفٍ للملائكة ولا
الصفحه ٣٧ : سابقاً من انها تخص كتاب الملحقات للشيخ
الكفعمي رحمهالله ـ نقولات
الشيخ الحر العاملي رحمهالله
منها في
الصفحه ٦٧ :
السلامة من خطر كل
شهر كما (١)
أشار اليه مولانا محمد بن علي الجواد صلوات الله عليه.
أقول
الصفحه ٩٦ :
وروينا ذلك باسنادنا الى جعفر بن قولويه
رحمهالله ، من كتابه
المشار اليه باسناده الى صفوان بن مهران
الصفحه ١١٩ : وأرزاقهم ، وهو يوم مبارك سعيد ، فاعمل فيه كل شيء من
الخير ان شاءالله.
الدعاء فيه :
اللهُمّ لكَ الحمدُ
الصفحه ١٨٢ :
أعطيتَني ، ولا
تفتنِّي بِما مَنَعتَ مني ، اللّهُمَّ إني أسألُكَ خَيرَ ما تُعطي عبادكَ ، من
الأهلِ
الصفحه ١٨٦ : الدُّنيا لسوء عَملي ،
وسَهوتُ عن ِذكركَ وأنتَ أرحَمُ الرّاحِمينَ ، أنتَ أرحَمُ لي من نَفسي ، وأنظر لي
مِنها
الصفحه ١٨٩ : حُبّهُ إلى حُبّكَ.
اللّهُمَّ اجعَل لي من الذُّنوبِ
فَرجَاً ومَخرَجاً ، واجعَل لي إلى كُلِّ خَيرٍ
الصفحه ٢٥١ :
يَبْكُونَ
وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ) (١).
اللّهُمَّ اجعلني مِن الّذين أنعمتَ
عَليهِم مِنَ
الصفحه ٣٠٠ : مَّاكِثُونَ
) (١).
فإذا أيسوا من مالك رَجعوا إلى مولاهُم
المالك ، الَّذي كان أهون شيء عندهم في دنياهم ، وكان
الصفحه ٢٩ :
غيره من المؤمنين
الاشداء في بناء الحضارة الانسانيّة الراقية القائمة على العدل والمحبة والاخوة
الصفحه ٣٥ : الكفعمي ، حيث يظهر
ذلك بوضوح من خلال التأمّل في نقولاته عن الكتاب في بحاره ، كما اخطأ الكثير من
النساخ عند
الصفحه ٣٦ :
هناك وفي نسخة
الكفعمي ( اي الملحقات ) العديد من الادلة القطعية الدالة على عدم وحدتهما ، واليك