الصفحه ٣٠١ : وَلا تُكَلِّمُونِ
) (١).
قال : فعند ذلك ييأسون من كلّ فَرَج
وراحةٍ ، وتُغلق أبوابُ جَهَنَّمَ عليهِم
الصفحه ٣٠ : ء وموضوعيته تكمن بشكل أساس في استقراء القواعد العقائدية التي
ينطلق من خلالها الدعاء ، ويبتني على أرضيتها
الصفحه ٣١ : وضعفه رغم ما بلغه
من درجات عالية من الرقي والتحضُّر.
كما انّ العلم الحديث قد أكّد عجز كلّ
النظريات
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآله أعرفُ محمولٍ اليها ومدلولٍ عليها ،
واشرفُ من خَطَبَتْهُ مصوناتُها ورغبَ اليها ، وأبصرُ من اطلع
الصفحه ٦٢ : في أول ليلة من الشهر ،
فانني وجدت في بعض الروايات عن مولانا جعفر بن محمد الصادق عليه أفضل الصلوات
الصفحه ١٥٧ :
والصابرينَ على ما
أصابَهُم والمُقيمي الصَّلاة وممّا رزقناهم يُنفقونَ.
اللّهُمَّ اجعلني من
الصفحه ٢٦٥ : ، واحفَظني من بَينَ يَدَيَّ ومن خَلفي ،
وعَن يَميني وعن شِمالي ، ومن فَوقي ومن تَحتي ، (
اللَّهُمَّ
مَالِكَ
الصفحه ٢٦٩ : ،
فَيَكونُ.
اللّهُمَّ إنّي أسألُكَ بِرَحمتِكَ أن
تدخلَ طاعَتَكَ في كُلّ عُضوٍ من أعضائي ثمَّ لا تُخرِجُها
الصفحه ٢٩٩ :
قال زين العابدين
صلوات الله عليه : « لا تبقي على من تضرّع إليها ، ولا ترحم من استعطفها واستبتل
الصفحه ٥٩ :
الفصل
الاول :
فيما يعمل أول ليلة من كل
شهرعند رؤية هلاله ،
ومن صلاة بسورة الانعام في
أول ليلة
الصفحه ١٣٥ : وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا
) (١).
سُبحانهُ عَددَ كُلّ شيءٍ أضعافاً
مُضاعفةً
الصفحه ١٧٦ : ، ولا إلهَ غُيركَ ، أنتَ السلامُ ومنكَ
السلامُ يا ذا الجلالِ والإكرامِ ، أسألُكَ فكاكَ رَقبتي من النارِ
الصفحه ١٨٣ : ءكَ في قَلبي ، تَصدني بهِ عن رَجاء المخلُوقينَ
ورجاءَ من سواكَ ، وحتى لا تكونُ ثِقَتي إلاّ بِكَ
الصفحه ٢٠٤ : ،
الحَمدُ لله الّذي سَخَّرَ لَنا البحر لتجريَ الفُلَكَ فيهِ بأِمرهِ وَلنَبتغي من
فَضلِه وَجعَلَ لَنا مِنهُ
الصفحه ٢٠٩ : فَضلهُ.
الحَمدُ لله الّذي لَهُ الفضلُ على مَن
أطاعَهُ ، والحَمدُ للهِ الّذي لَهُ الحُجّةُ على مَن