الصفحه ١٠٠ :
عليه.
وأخبرني الشيخ علي بن يحيى الحناط ـ اجازة
تاريخها شهر ربيع الاول سنة تسع وستمائة بالحلة ـ قال
الصفحه ٣٠ : السنّة النبويّة المطهرة وأحاديث أهل بيت العصمة عليهمالسلام
، سهلة المنال ويسرة الاطلاع لمن أراد ذلك
الصفحه ٣٤ :
كتاب ( اقبال الاعمال ) المختص بأعمال
السنة.
كتاب ( الدروع الواقية ) في أعمال
الشهر.
كتاب
الصفحه ٣٩ :
بما جرت عليه العوائد
الفاسدة ، وأن اردت العمل في ذلك بكتاب الله جل جلاله وسنة رسوله
الصفحه ٤٢ : حوادث سنة ٦٦٤ ه ما نصه :
وفيه توفي السيد النقيب الطاهر رضي
الدين علي بن طاووس وحمل الى مشهد جده علي
الصفحه ٤٤ : والكرامات ، مظهر الفيض السنيّ ،
واللطف الجليّ ، أبي القاسم رضي الدين علي ، بوأه الله تحت ظله العرشي ، وأنزل
الصفحه ٦٩ : أول ليلة من كل
شهر للسلامة من مضاره رأيته يصليها في أول ليلة من شهور العرب.
ومنها
: أن أول السنة
الصفحه ٨٣ : جماعة باسنادهم الى أبي
جعفر بن بابويه من كتاب من لا يحضره الفقيه ، عن عبد الله بن سنان قال : قال لي
أبو
الصفحه ٨٤ : مالك الفزاري ، عن أحمد بن ميثم ، عن زياد القندي ، عن
عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال
الصفحه ٨٦ : صالح بن عقبة ، عن عقبة قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : جعلت فداك ، قد كبر سني وضعفت عن
الصيام
الصفحه ٩٥ : عليهالسلام.
قال : « يا علي ، بلغني أن قوماً من
شيعتنا يمر بأحدهم السنة والسنتان لا يزورون الحسين صلوات الله
الصفحه ١٠١ : جدي محمد بن معقل وأنا حاضر الجميع في سنة تسع وستين ومائتين
ـ ، قال : حدثنا أبي قال : حدثني صدقة بن
الصفحه ١٣٥ : ، سُبحانَ الحَيّ القيُّوم ، سُبحانَ الّذي لا تأخُذُهُ سِنَةٌ ولا نومٌ ،
سُبحانك لا إله الاّ أنتَ وَحَدكَ لا
الصفحه ١٤٣ : إليه طَرفُهُ.
وأسألك اللّهُمَّ ب ( لا إله إلاّ هَو الحَيّ القيّومُ لا تأخذُهُ
سِنةٌ ولا نَومٌ لهُ ما
الصفحه ١٥١ : تُقَتِّر عَلَيَّ رِزقي واجعلهُ اللّهُمَّ واسعاً عليَّ
عِند كِبَرَ سِنّي ، واقترابَ أجلي ، واقضِ لي بالخيرةِ