الصفحه ١٥٦ : ، اللّهُمَّ ثَبتني بالقولِ الثابتِ
في الحياةِ الدّنيا وفي الآخرةِ ، ولا تجعلني من الظالمين.
اللّهُمَّ اجعلني
الصفحه ٢٤٥ : من المُهتدينَ. اللّهُمَّ ( ثَبتني ) (١) بِالقولِ الثّابتِ في الحياة الدُّنيا
وفي الآخرِةِ ولا تَجعلني
الصفحه ٢١٣ : ولَكَ الحَمدُ كما حَمدتَ
نَفسَكَ في أُمّ الَكِتابِ وفي التّوارةِ والإنجيلِ والزّبورِ والقُرآنِ العظيمِ
الصفحه ٦٢ :
الدنيا اِنعاماً
كثيراً ، وفي الاخرةِ نَعيماً ومُلكاً كَبيراً ، وابدَأ في ذلكَ بمن تُريدُ تقديمَهُ
الصفحه ١١٥ :
وَالحمدُ للهِ الكَريمِ المنّانِ ،
الّذي هَدانا للايمانِ ، وعَلّمنا القُرآن ، وَمَنَّ عَلَينا
الصفحه ١٢٥ :
الحمدُ بالقرآنِ ، ولكَ الحمدُ بالاهلِ وَالمالِ ، ولكَ الحمدُ في العُسرِ
واليُسرِ ، ولكَ الحمدُ في
الصفحه ١٧٦ :
من خَلقكَ ، وعلى آلِ مُحمّدٍ ، وأن تَجعلَ القُرآنَ نُور صَدري ، وَتُيسّرُ به
أمِري ، ونوراً في سمعِي
الصفحه ٢٩٣ :
عَن يَسيرٍ من
الهوانِ ، وعن الكلمة اليَسيرةِ تَقعُ في حقِّكَ من إنسانٍ ، فكيفَ تكونُ إذا
فضحتكَ
الصفحه ٢٢٩ : اللهُ يا اللهُ ، لا إلهَ إلاّ أنتَ الحَيُّ
القَيُّومُ ، لا تأخُذُكَ سِنَةٌ ولا نَومٌ ، لَكَ ما في
الصفحه ١٦٠ :
* يُضَاعَفْ
لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
* ... وَالَّذِينَ
لا يَشْهَدُونَ
الصفحه ٢٠١ : الأوّلين ، وَلكَ الحمدُ في
السّبعِ المَثاني والقُرآنِ العظيمِ ، ولَكَ الحمدُ في الملائِكَةِ المُقرَبّين
الصفحه ٣٠ : متميّزة ، والقرآن الكريم
بين ظهراني الأُمة لا يعسر على أحد التأمّل في آياته لادراك صدق ما ذكرناه ، وكذا
هي
الصفحه ١٠١ : : أنه ذكر لهم
اختيارات الايام ودعاءها ، والتحاذر فيها بالقرآن والتمجيد والتحميد لله تعالى ،
وذكر ثلاثين
الصفحه ١٧٤ : فيهنَّ ، ورَبِّ
السّبع المثاني والقُرآن العَظيم ، [ و ] رَبِّ جَبرئيلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ ،
ورَبِّ
الصفحه ٢٤٨ :
* يُضَاعَفْ
لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
) (٢) وَمِنَ (
الَّذِينَ
لا