الصفحه ٦٧ :
السلامة من خطر كل
شهر كما (١)
أشار اليه مولانا محمد بن علي الجواد صلوات الله عليه.
أقول
الصفحه ٢٨٨ : ء الثّاني (٤) دعاء عن مولانا الهادي عليهالسلام مختصراً في تعقيب الصّبح ، تزول به
نحوس الأيّام المحذورة من
الصفحه ٣٦ : الله روحه في كتابه الى هذا
المكان اشار الى رواية مروية عن مولانا الهادي عليهالسلام
، وان فيها ادعية
الصفحه ١٢٧ :
وَأمراضها
وَأسقامِها ، لا أن يَكونَ كُنتُ لَهُ أهلاً ، وَلا أن يكُونَ كُنتُ فِيه قادِراً
، لَكِن
الصفحه ٣٨ :
سليمان بن داود بن
الحسن المثنى السبط ابن مولانا امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهالسلام
الصفحه ٩٠ : مولانا الصادق
صلوات الله عليه عند ذكر سورة الاعراف.
فقال عليهالسلام
: « من قرأها في كل شهر كان يوم
الصفحه ٧٠ :
قال: فقلت له ذات يوم : يا سيدي عندي
اختيارات الايام عن مولانا الصادق عليهالسلام
، حدثني به الحسن
الصفحه ٦٩ :
ومنها
: أن الصدقة في أول كل شهر للسلامة من
أخطاره على شهور العرب.
ومنها
: أن من وجدته يصلي صلاة
الصفحه ٩٤ :
الفصل
التاسع عشر :
فيما نذكره من فضل قراءة
النحل في كل شهر
روينا ذلك باسناده الى مولانا الصادق
الصفحه ٩١ :
الفصل
السادس عشر :
فيما نذكره من فضل قراءة
سورة الانفال في كل شهر
رويناها باسنادنا الى كتاب
الصفحه ١٦١ :
) (٣) اللّهُمَّ قِني كما وَقيتهُم ، ولَقني
جَنَةً وحَريراً مُتكئينَ فيها على الأرائِكِ لا يرونَ فيها شمساً ولا
الصفحه ٧٢ :
أقول
: وسوف نذكر بعد تعريف ما في الشهر من
متكرّر الصيام ، ما نرويه عن مولانا الصادق عليه أفضل
الصفحه ١٥١ :
الأحوالِ ، وأسعِدني في جَميع الآمالِ ، ولا تُفرق بيني وبين العافيةِ والمعافاةِ
أبداً ما أبقيتني ، ولا
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام : « هذا يومٌ صالحٌ لكل أمر وحاجَة ،
خفيفٌ لسائر الأحوال ، والمولود فيه يكون حسناً جميلاً ، طويل
الصفحه ١٣٨ : منْ أنبيائكَ وملائكتِك
أجَمعينَ.
وَعافِني في دِيني ودُنيايَ وفي جَميعِ
أحوالي بِمَنّك عافِيةً تَغفرُ