الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة
الصفحه ١٦٩ :
الشريف :
" إذا قابلنا
حالة زنجبار مع حالة بلاد الإنكليز رأينا أن سعادة السيد برغش ـ أيده الله ـ قد
فاق
الصفحه ١٧٠ : شؤون رعاياه ، وتوسيع نطاق الحضارة في بلاده. وإذا أردتم ـ أيها السادات
الحاضرون في هذا المحفل ـ أن
الصفحه ١٨٢ :
ولما درى (١) قوم من الأعيان أن سعادته السلطان عازم على الذهاب إلى
ويليج سبقوه إلى هناك طمعا في أن
الصفحه ١٨٦ : :
" من كم أنبوب مؤلف هذا المدفع؟ " قال الفقيه في جوابه : " مؤلف من
أثنتي عشر أنبوبا. ومن الغرائب أن واحدا
الصفحه ٢١١ : (١) نهار الثلاثاء يطلب إلى سعادة السيد أن يشرّف دار الولاية
حتى يسير في صحبته إلى مرفأ السفن ، ويفرّجه على
الصفحه ٢٢٢ :
السيدات علامة
السلام عليه. ولكن عندي أنه يفضّل أن يسمعهن يسلمن عليه بأصواتهن العذبة أكثر من
تحريك
الصفحه ٢٢٣ :
الأصناف القطنية ، وقد علمنا أن والدك المغفور له سلطان زنجبار كان صاحب أراض
واسعة مخصبة يعتني بحراثتها
الصفحه ٢٣١ : عند هذا الحدّ ، وتقتصرون على إظهار
المعروف بالكلام الداوي فقط ، بل أن تقرنوا القول بالعمل ، وتفتحوا
الصفحه ٢٦٤ : (٥) في كلامه على نيل مصر : " اتفق أن زيادة النيل بلغت
في سنة ست وتسعين وخمس مائة للهجرة ١٢ ذراعا و ٢١
الصفحه ١٠ : ، وغير ذلك.
التحقيق :
ذكرنا أن"
تنزيه الأبصار" ظهر سنة ١٨٧٨ ، ثم تكلفت وزارة التراث القومي والثقافة
الصفحه ٣٧ : على الخليج لأحد أن يرمي في مياهه
أقذارا من المراكب ولا رمادا ولا فحما ولا غيره.
وبعد برهة وجيزة
دخلت
الصفحه ٥٧ : لجلالة السلطان باللغة الإنكليزية ما تعريبه : " قد أمرني اللورد داربي
وزير الخارجية أن أبلغ سعادتك باسم
الصفحه ٦٦ : ".
" وعدا ذلك
قد اتسع الآن نطاق ولايته إلى نحو ٣٠٠ ميل في البرّ بأفريقية ، ورايته تخفق في
انيايمبي ببلاد
الصفحه ٧٤ : حسب دأبه المعهود".
" فاستأذنت (٣) من سعادته بالتكلم بين يديه ، فأومأ لي أن أقول ما بدا لي
، فقلت