الصفحه ٩٨ : السلطان أن أترجم لكم بالإنكليزي شعائر امتنانه من حسن
مكارمكم وترحابكم بقدومه إلى هذا المحفل النضير : فإنه
الصفحه ١٢٧ : تصدر الملكة
براءة (٢) في إجراء (٣) تلك الاقتراحات.
وقد جرت العادة من
قديم الزمان إلى الآن أن ينادي
الصفحه ١٦٧ :
صنفا من هذه الأصناف. وكان شيخ هذا الصنف مفوضا من الحكم أن ينزل كل يوم إلى سوق
السمك ، ويتفقد أحوال
الصفحه ٢٣٧ :
طمع في توسيع ملكه ، وأرسل جوقا من جنوده الى أواسط أفريقيا ، وأمرهم أن يفتحوا
تلك البلاد ، ويستولوا
الصفحه ٨١ : السرور
والبشاشة تلوح على وجهه الأغرّ فعلمت أنه يقابلني ليس مقابلة رسمية بوجه عبوس
كعادة رجال السياسة ، بل
الصفحه ١٠٤ : وتوسيع نطاق الحضارة الحميدة".
" ولم يبق
على سعادتك سوى أن تصرف همتك إلى استئصال الرقّ وفتح مواني
الصفحه ١٧٩ : علينا أن نستسنّ بسنّة القوم الذين نحن مقيمون في
بلادهم؟ فوجّه خطابك إذا ـ أيها الفقيه ـ أولا إلى السيدات
الصفحه ١٨٠ : ،
وقال : " إن الإبقاء على (١) الأفيال خير من التجارة بأسنانها وعظامها" ، قلنا له
: " حرّم أوّلا على أمتك
الصفحه ٢٥٥ : أن يطيل مدة إقامته بباريس ليفرّجوه على جميع ما في هذه المدينة
الجميلة من التحف العجيبة. أما سعادة
الصفحه ٢٦٥ :
من شرح الثمرة
لبطليموس (١) الحكيم ذكر في تفسير الكلمة الأخيرة التي يقول في
أولها" النيازك" أنّ
الصفحه ٢٧٦ :
وزعم صاحب القاموس
(١) من باب الخطأ ، وقال : " الهرمان بناءان أزليان بمصر بناهما إدريس (نوح)
عليه
الصفحه ١١ : ) تتكوّن من ٩٢ صفحة ، كل صفحة فيها عمودان ، ومقاسها ٢٩* ٢٢
، وهي في عداد المخطوط بما أنها مفقودة في
الصفحه ٤٧ : لنطلب إلى سعادتك أن تشرّف بلاده بنزولك إلى البرّ ، وقد أعد لجلالتك
قصرا من قصوره لكي تكون سعادتك في
الصفحه ١٠١ : ، وطلبوا إلى سعادته أن
يمدّ إليهم يد المساعدة في إجراء (١) مقاصدهم الحميدة.
وكان القسّ جرجس
باجر الفقيه
الصفحه ١٠٣ : علمنا بقدوم سعادتك
إلى بلادنا سررنا غاية السرور بوصولك إلينا سالما وغانما. وقد أتينا الآن نقدّم
لسعادتك