الصفحه ١٨١ :
(٣) هو ملك من ملوك
الجبابرة ، ويبدو أنه هو الذي جادله إبراهيم عليه السلام في مسألة احياء البشر
وإماتتهم
الصفحه ٢٠١ :
إناء ثمين بديع الشغل كان قد عرض في معرض فيانا سنة ١٨٧٣. وهو إناء لم يصنع مثله
إلى الآن في الحسن
الصفحه ١٢ : كشّافات
للأعلام والمصطلحات :
هذا ما أمكن
القيام به في تحقيق هذا النصّ القيّم. وهو جهد المقلّ الذي يسعى
الصفحه ٢٧ : (٢) دولة بريطانية مستر جون كيرك (٣) الذي أمرته جلالة الملكة أن يرافق السلطان ذهابا وإيابا.
فساروا ، وطابت
الصفحه ٥٤ : بنائه سنة ١٧٦٩. وله تسع قناطر وطوله نحو ٣٠٣ أذرع.
ثم وصلت الباخرة
إلى جسر (واترلو) الذي سبق ذكره. وهو
الصفحه ٥٩ : ووقار تلوح على هيئته سمات البشاشة
واللطف. وقد سرّت الأمة بمشاهدة هذا الحاكم الأفريقاني (٢) الذي هو من
الصفحه ٦٤ : جدوده حتى يستسنّ بها في فصل الدّعوى ، فقال السيد برغش أعزه الله في
جوابه : " إن سألت أيها السار الأكرم
الصفحه ٩٤ :
الاستحسان مهارة مستر بروك الذي رسم تلك النقوش بلعب نارية ، وأثنى عليه ثناء
جزيلا.
وبعد أن صرف
السيّد برغش
الصفحه ٩٦ : يترجم إلى السلطان كل ما كان يقوله المعلم هنري لي. وكان
ناظر الأسماك أعطى أوامر للخدم (٣) أن يطعموا
الصفحه ١٧٣ :
الباب الثامن والعشرون (١)
في حضور سعادة السلطان وليمة لورد داربي
أقام لورد داربى
الذي كان
الصفحه ٢٢٦ : الداهرين ؛ فهلموا إذا أيّها السّادات هذا واشربوا معي كأس الهناء
والسرور بسرّ هذا (١) السلطان الجليل الذي
الصفحه ٢٧٢ : ، وكان يتولى عمائر مصر ،
وهو الذي بنى السور (٣) من الحجارة محيطا بالفسطاط والقاهرة وما بينهما وبالقلعة
الصفحه ٢٧٣ : طالب (١). وهو ضريح مزيّن بأفخر الزينات. قيل : إن التابوت المدفونة
فيه عظام الحسين (٢) هو من فضة. وقد
الصفحه ٢٣٥ : . فمنظر شاه العجم الذي كان يتشعشع شخصه بأحجار
الألماس والزمرد والجواهر الكريمة كتشعشع قلب الأطلس بالنجوم
الصفحه ٢٤٤ : أضافوا إليها جميع أصناف الأسلحة الجديدة أيضا.
__________________
(١) المقصود النهر
الذي يشق باريس