الصفحه ٦٥ : الابن الثالث وادّعى
في مسقط أنه الأولى بالملك. ثم قام السيد برغش (٢) الابن الخامس وقال : إنّه الأحق
الصفحه ٨٢ : ضاعفت محاسنهم ، وزيّنت أشخاصهم.
وبعد أن تمليّت من
مشاهدتهم سألني ولي العهد ما الذي سرّني بلندن أكثر
الصفحه ٢٠٧ :
يسبق أن فعلتم مثله للملوك (١) أو السلاطين الذين حطوا ركابهم في هذا البلد من قبله. وها
أنذا أتلو على
الصفحه ٢٣٦ :
" أما الآن
فقد انمحى ذكر هذا الشاه الجليل من عقول الأمة كأنه لم يأت ولم نره أبدا. وبردت
محبة
الصفحه ١٨ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الفاتحة
الحمد لله رب
العالمين. مالك يوم الدين. الذي بسط الأرض مهادا
الصفحه ٤٣ :
الإنكليز في الفنون الحربية. ولم يزل هذا الجبل إلى الآن في يد الدولة البريطانية
منذ أخذته من مملكة أسبانيا
الصفحه ٤٨ : الحشم أولا. ثم تبعها
بالترتيب الجاري (٢) الذي كان حاملا للسّيدين محمد بن أحمد وناصر بن سعيد. ثم
أردفه
الصفحه ٦١ :
" أفريقية
قارة واسعة رحبة قد اشتهرت بالحضارة والعمار منذ عهد الرومانيين (١). غير أنها زمانا مديدا
الصفحه ٧٥ : خلقا وأجملها منظرا! ".
قلت : " وهل
تحسب سعادتك أن الإنكليز أجمل الناس خلقا وأحسنهم منظرا؟ "
قال
الصفحه ١٣٣ : نقول : إن من ينظر إلى دار الندوة من ظاهرها يراها كثيرة النقوش والزخرفة.
ولكن رطوبة هواء النهر الذي يجري
الصفحه ١٣٧ :
ومن غريب ما اتفق
في أثناء ذلك من الحوادث هو أنه ريثما كان السلطان ـ صانه الله ـ خارجا من
المستشفى
الصفحه ١٦١ :
" ثم لا يخفى
على ذوي الألباب أن نطاق التجارة قد اتسع غاية الاتساع منذ عني السيد ـ أعزه الله
الصفحه ٢٣٢ :
يشيعه. فرأوا جمعا
غفيرا من الناس قد اجتمعوا إلى ساحة دار الولاية يريدون أن يشاهدوا سعادة السلطان
الصفحه ٢٦١ : من عادتهم أن يزيّنوا المدينة ليلا
بالمصابيح فرحا بفيض النيل (٢) الذي عليه مدار خصب أراضيهم وحسن
الصفحه ١٣٦ : ،
ومن اتساعه (١) الذي يبلغ نحو ٩٠٠ قدم ونيف ، ومع اتساعه (٢) وعلوه لا يستند سقفه إلى عمد.
ثم سار إلى