الصفحه ٢٩٥ :
خاتمة الكتاب......................................................... ٢٨٧
الصفحه ١٣٠ : تدخل القصر من الباب الملوكي الذي بجانب برج فيكتوريا السّابق ذكره. وفي
منتهى دهليز الباب قاعة فسيحة
الصفحه ٢٢٥ : سلطان زنجبار المعظم الذي قد شرّف محفلنا البهيج بحضوره السعيد"
" ولا شك أن
ضيفنا الكريم هذا قد قصدنا من
الصفحه ٢٣٠ : ، حصلنا اليوم على شرف عظيم بقدوم سعادتك إلى بلادنا ، ولنا أن نفتخر
بك ـ أيها السيد ـ أكثر من افتخارنا
الصفحه ٢٧٧ : المدخل ليس هو الباب المتّخذ له في أصل البناء ، وإنما هو منقوب نقبا صودف
اتفاقا. وذكر أن المأمون هو الذي
الصفحه ٢٠٦ : ضمات من خيوط ذهبية (شراريب). وكان الخط جميلا جدا قد عنوا في
كتابته بالقلم الإنكليزي القديم الذي كان
الصفحه ٢٥٨ :
رجاله ورجال سعادة الخديو ، وساروا إلى القصر الذي كانوا قد هيأوه لسكنى سعادته :
وهو قصر فاخر لائق بمقامه
الصفحه ٢٧٨ : الاسكندرية ثم إلى مريوط وإلى قصر
النيل بالقشلاق الذي أعده هناك لعسكره. الطعمي : معجم ص ١٩٤ (ونلاحظ أن قشلاق
الصفحه ٢١٣ : اليقين ـ أن إخراج هذه الكنوز الثمينة من قلب
الأرض يحتاج إلى مبالغ وافرة من النقود. وقد سمعتم مرارا عديدة
الصفحه ١٧٧ : رولنسن
إلى الجنرال ركبي الذي كان سفير الدولة البريطانية سابقا في زنجبار أن يتلو على
أسماع الحاضرين ما
الصفحه ١٣٢ : اقتبل الملك جان (٢) الذي استأسره الأمير نوار (٣) في حرب بواتيار (٤). ومنها أن أوليفيار كرومويل
الصفحه ٢٢٧ :
" ومنذ تشرفت
بحضوري إلى بلادكم لم أفتر عن تقديم الشكران لمكاركم العميمة. والآن قد فرغ ما كان
في
الصفحه ١٢٣ :
على النساء اللاتي يحضرن مجلس الأعيان بحجة الفرجة أن يجلسن في غرفات عالية وينظرن
إلى الأعضاء من ورا
الصفحه ٢٧١ : الكيمياء الذي كان عند
القدماء ، فإن ذلك كان ضربا من الخرافات : كان يزعم صاحبه أنه يستطيع أن يقلب
الرّصاص
الصفحه ٢٨٤ : مدة من الزمان في انتطار الدكتور كيرك الذي تخلّف عن سعادته بلندن
لإنهاء بعض أشغال الدولة ، ولا يحبّ أن