الصفحه ٢١ : ، أن يغتفر كثير صوابي في قليل
خطئي (١). فإن الله يأبى العصمة لكتاب غير كتابه. هذا ، وإني قد عملت الفكرة
الصفحه ٢٨٧ :
خاتمة الكتاب
قال العبد الحقير (١) ، المعتصم بربه القدير ، القسّ يحيى لويس صابنجي بن يعقوب
بن
الصفحه ١٩٧ : مدير المعمل إلى سعادة السلطان أن يشرّفه
بكتابة اسم سعادته في كتاب الزوار ، ففعل.
ثم سافروا ـ من
هناك
الصفحه ٦٣ : والفراسة والشجاعة أهداه والي ولاة الهند سيفا ثمينا سنة
١٨٢٠".
قال القبطان برطن
في كتابه عن زنجبار ما
الصفحه ٢٦٩ : صوّر كفّ
بعضها قابضا على عمود قطره شبر كأنه كتاب. وصورة الغضون والأسارير التي تحدث في
جلدة الكف مما يلي
الصفحه ١٩ : (١) : (البسيط)
إنّ العلى
حدّثتني (٢) وهي
صادقة
فيما تحدّث أنّ
العزّ في النّقل
الصفحه ٢١٨ : صاحب المعمل أن يشرفه بوضع اسم سعادته في كتاب
الزوار تذكارا لزيارته الشريفة ، فأجاب السيد طلبته بلطف
الصفحه ٢٦٦ : الدولة المصرية أن يخرج
معهم ليفرّجوه على ما في المدينة من المنتزهات والتحف. فأجاب طلبتهم ، وخرج.
فساروا
الصفحه ١٢١ : السلطان سار هاركورت جونستن يخطب في المجلس ،
ويطلب من أعضاء الديوان أن يتفقوا على إبطال السنّة المفروضة في
الصفحه ٢٣٨ : وأحوالها في كتاب رحلته يوم تفقد تلك
البلاد. ولا ريب أن السار المومأ إليه قد أصاب عين الصواب فيما قاله
الصفحه ٢٤١ :
ولما أصبحوا ثاني
يوم أتى رجال الدولة إلى سعادته ، وطلبوا أن يخرج في صحبتهم ليفرّجوه على ما في
الصفحه ٩٢ : اليوم الثاني
عشر من شهر جون (حزيران) حسن بأعين الدولة البريطانية أن تستدعي سعادة السلطان إلى
الفرجة على
الصفحه ٩٠ :
ولما فرغ السيد من
كتابة ذلك بخطّه الشريف شكره على ذلك اللورد جون مانرس ، فقال له السلطان في جوابه
الصفحه ٢٦٧ : ](٤) القرطاس حتى يخرج كاملا يصلح للكتابة.
__________________
(١) أ ، ب : النقش ،
والصحيح ما أثبتنا
الصفحه ٢٨٩ : القديمة ، تعريب : أمين سلامة ،
الهيئة المصرية
العامة للكتاب ، القاهرة ١٩٩٢
ـ الترمذي (أبو
عيسى