الصفحه ٤٢ : (٤) ، وأظلم الجو في قلب النهار حتى عجز البحارة عن رصد ما يمر
بهم من السفن ، فخشوا (٥) من أن تمرّ بهم سفينة
الصفحه ٤٦ : لإطلاق مدفعين فقط" قالوا : لا تسمح شريعة المملكة أن يدخل مركب إلى
مرسى بلادها وهو حامل شيئا من البارود
الصفحه ٥٦ : الشرح
بوصفها في بابها ونطبع رسمها إن شاء الله.
ولما وصلت باخرة
سعادة السلطان إلى هذا الجسر أمر القبطان
الصفحه ٦٢ : المؤبد (٣).
ومن المحقق أن شعب
عمان تمكّن من طرد الأجانب من بلاده ، وحمل على الأجانب حملة الإبطال ، وغزا
الصفحه ٧١ : كما حضره السيد برغش
أعزه الله.
ومن عوائد
الإنكليز أنه إذا استوى السبق وانتصب جعلوا يتراهنون مع بعضهم
الصفحه ٨٥ : بلندن صمّمت الدولة البريطانية على أن تعرض على
سعادة السلطان أن يصرف بضع ساعات في الفرجة على هذه
الصفحه ٨٦ :
الأجناس. فحضر
رجال الدولة إليه نهار الخميس ١٧ جون (حزيران) أي يونيو ، والتمسوا منه أن يشرّف
ذلك
الصفحه ٨٧ : في عربة مغطاة سترتهم من صبيب الأمطار حتى وصلوا إلى باب
إدارة البوسطة.
ولا يخفى أن محل
إدارة البوسطة
الصفحه ١٠٥ : ـ أن تجارة الرقيق قد
تأصّلت وتشعّبت في أقطار أفريقيا الواسعة من أجيال قديمة ، ولا يتيسر لنا
استئصالها
الصفحه ١٥١ : ماير وزوجته والدرمن والشريف إيليس ومستر شريفشو والشريف ايلليوت
والشريف سدويك. وبعد أن سلّم السيد على
الصفحه ١٥٣ : بتفصيل.
ثم ساروا بسعادته
إلى قاعة عدّ النقود ، وهناك عرضوا على سعادة السلطان أن يوقّع اسمه الشريف على
الصفحه ١٦٤ :
المعبد بعد أن لبث برهة من الزمان أمام تمثال شكسبير الشّاعر الإنكليزي (١). هذا ما كان من فرجة سعادة
الصفحه ٢٠٤ :
ولما وقفت أرتال (١) السكة الحديد في المحطة ، خرج منها مستر هيل أولا ، وكلف
والي البلد أن يرافقه
الصفحه ٢٠٩ : ـ أيها السادات الشرفاء ـ أن تذكار هذا
النهار ، وما حزناه منكم من الإكرام لن يمحي من عقلنا ما حيينا
الصفحه ٢١٢ : حضرها كثيرون من أعيان البلد
وأكابرها. وفيما هم على سفرة الطعام ، نهض والي البلد وطلب (١) إلى المدعوين أن