الصفحه ٩٧ : .
فالتفت إليهم بوقار ورزانة ملوكية ، ووضع أصبعه على شفتيه مشيرا إليهم بذلك أن
يلزموا الصمت. فلحظ ذلك على
الصفحه ١١٩ : إلى الآن نال من الأمة الإنكليزية نحو
٤٠٠٠٠٠ ليرة انكليزية.
وبعد أن لبث السيد
برغش ـ أعزه الله
الصفحه ١٥٢ :
لندن أن يقدم
لسعادته عرضا في ٢٢ جولاي (تموز) (١) في قاعة كيلد هول وأن لورد ماير نفسه يريد أن يتخذ
الصفحه ١٧٦ :
وبعد أن جرت
مفاوضات علمية في الاكتشافات الجغرافية في قطب الأرض الشمالي ، وفي أواسط
أوستراليا
الصفحه ١٩٣ : الفحم في بلادي! ولكن يا للأسف لم تزل هذه الكنوز موصودة (٢) في وجوه شعبي ، ومطمورة في قلب الأرض إلى الآن
الصفحه ١٩٥ : صحائف الأخبار أن من نية سعادة سلطان زنجبار القدوم إلى مدينتهم بقصد الفرجة
على ما فيها من المعامل
الصفحه ٢٠٥ : ووجوه شعبها ـ أن
نهنئ سعادتك بوصولكم إلينا بالسلامة ، ونرحب بك وبتشريفك مدينتنا في هذا النهار
السعيد
الصفحه ٢١٤ : من الأيام
والأعوام يقتضي لها أن تشبّ وتكبر؟ ولكن كيف تشب وتكبر ، وليس لها من لبان المعارف
قطرة؟ وكيف
الصفحه ٢١٥ : الآن ـ بحوله تعالى ـ أكبر هذه المصاعب وما عدت أشتهي على الله شيئا سوى أن
يديم لي وداد الدولة البريطانية
الصفحه ٢٢١ : سعادة السلطان أن يشرّف دار الولاية. فإنّ عمدة المدينة عازمة (١) على تقديم فروض الترحاب الرسمي لسعادته
الصفحه ٢٦٢ :
الموسم.
ولبث السلطان هناك
إلى أن دنت ساعة فيضان النيل ، فارتفع ماؤه إلى القياس المعيّن له. وهذا القياس
الصفحه ٢٧٠ : . وعند آخر آلة الحائك.
ويظهر من حالهم
أنه كان من سنتهم أن يدفنوا مع الرجل آلته وماله. ويوجد في أجواف
الصفحه ٢٩ : للسفن.
كانت لها تجارة
واسعة بين الشرق والغرب ، لكنها الآن في انحطاط. والأراضي التي حولها جديبة يابسة
الصفحه ٣٥ : أن تلتجئ إلى المرفأ وترسو في محطات معينة
لها حتى تسمح للسفينة الأخرى أن تمر في منتصف الخليج.
وقد
الصفحه ٣٦ : يسمح للمراكب
أن تسافر فيه ليلا. ولا يسمح أيضا للبواخر أن تسافر في الخليج نهارا أكثر من خمسة
أميال في