الصفحه ٢٥٨ : خلوص المودّة. ثم صعد معه إلى ديوان رحيب ، وجلسا يتحدثان نحو نصف ساعة. ثم
توادعا.
وخرج السلطان في
الصفحه ٦ : تحقيق الكتاب ، ووضع له مقدمة تحليلية ، مع جداول ، وملحقات ، وفهارس.
وقال في شأنه : " من أبرز الكتب التي
الصفحه ١٢ : والمصطلحات المختلفة مع ضبط أصولها في لغتها الأصلية.
* تخريج ما تيسّر
من النصوص الشعرية والنثرية التي أوردها
الصفحه ٢٠ : علاقات مع الغربيين الذين شجعوه على محاربة
الإسلام (تركيا) وحاكى أوروبا في تحديث بلاده. ١٤٢١ / ٢ : Pierre
الصفحه ٢٨ : السلطان كما يطلق لكل
ملك له شأن.
وفي الساعة
السادسة من النهار قدم والي عدن وأمير البحر الإنكليزي ومعه
الصفحه ٣٢ : (٥) أرسله مع واحد من أتباعه ، ونشره في دقل مركب الخديو. ثم
أطلق الملاحون المصريون ٢١ مدفعا سلاما لحضرة
الصفحه ٣٥ : كانت باخرة سعادة السلطان قد وصلت إلى المرسى
المعيّن لتوقيف المراكب الواردة من السويس ، فمال بها القبطان
الصفحه ٣٩ : اليوم الثامن عشر (٢٦ مايو) من سفر سعادة السلطان أتى إبراهيم بك (٣) والي مدينة بورت سعيد ومعه حسن بك
الصفحه ٤١ : لحضرة السلطان. وكان قوم من
الجنود البحريين يعزفون بآلات موسيقة. فقام جناب السيد ومن معه ، وأقبلوا نحو
الصفحه ٤٣ :
باخرته. وكان خطابهم مع القبطان برفع رايات مختلفة الألوان والنّقوش.
__________________
(١) أ : مغاير
الصفحه ٤٥ :
القبطان أن سعادة السيد برغش ومن معه في غاية الصحة والعافية. ثم أخرج قرطاس
الشهادة وعرضه على طبيب الصحة
الصفحه ٥٣ : يخاطبه بمودّة
ولطف. فسرّ القبطان من ذلك غاية السرور ، وشكر لجلالة السلطان حسن مودته له ولطفه
معه.
وبعد
الصفحه ٥٨ : الثاني
زاره اللورد داربي وسلّم عليه ولبث يتفاوض مع السلطان زمانا طويلا في أمور
السياسة
الصفحه ٦١ : أفريقية الشرقية فعثروا على ميلند ومومباسا ، وزنجبار. وأقاموا فيها ،
وفتحوا (٥) تجارة واسعة مع الهند وبلاد
الصفحه ٦٤ : ١٨٥٤".
" ثم تعرض
الإنكليز لوالي عمان وأجبروه على عقد معاهدة سلمية مع شاه العجم سنة ١٨٥٦. فشقّ
هذا