الصفحه ٦٠ :
ممالك الشرق لأنه الطريق الوحيد لمرور القوافل للتجارة مع أواسط قارة أفريقية
العظيمة.
أما باعتبار صفاته
الصفحه ١١٤ :
وبعد أن لبثوا
مدّة من الزمان يتسامرون مع سعادة السلطان بأنس وحبور استدعوا سعادته إلى قاعة
السّفرة
الصفحه ٢١١ : فيها بحرا ، ويتفرج على الميناء.
فركبها مع رجاله. وفيما هم سائرون جرى حادث مكرب في البحر كدر صفاء كأس
الصفحه ٢٦٨ : الأصنام القديمة التي وجدوها تحت الأرض من
عهد قدماء المصريين والفراعنة. وهذه الأصنام ـ مع كثرة عددها وعظم
الصفحه ٢٧ : رأس مدخل بندر (٤) عدن (٥).
__________________
(١) قناصل (مفرده
قنصل) : كلمة لاتينية ، لها عدة معان
الصفحه ٢٩ : (١٨ مايو) من السفر إلى زيارة والي البلد ومعه تسعة
أنفار من حشمه ، وعند بلوغه البر أطلق الجنود ٢١ مدفعا
الصفحه ٤٧ : ملككم المعظم".
وفيما كان السلطان
يخاطب أولئك السفراء وإذا بأمير البحر الإنكليزي الأول ومعه الأمير
الصفحه ٤٨ : .
فلمّا (٤) وصل السلطان عزف الجنود بآلات الموسيقة ورحبوا بقدومه ،
وخرج ملك البورتكال ومعه جلالة الملكة
الصفحه ٦٣ : بحسن مآثره السنية مع دول أوروبّا وسمح
للتجار الأوروبيين والهنود أن يقيموا في بلاده ، ويوسّعوا فيها نطاق
الصفحه ١٦٠ :
بارتل فرير في
مخابراته مع الدولة البريطانية المحفوظة في" كتاب الدولة الأزرق (١) " عن سعي هؤلا
الصفحه ١٨٦ : من أهالي أشانتي (٢) لما رأى هذا المدفع وقت حرب الإنكليز مع الأشانتيين يئس من
القتال وذبح نفسه مخافة
الصفحه ٢١٢ : سار السيد إلى
معمل السفن ومعه السادات ليردس وبودلر. وشاهد هناك تعويم مراكب جديدة. ثم تفرج على
بقية
الصفحه ٢١٥ : عنوانا لخلوص ودادي لكم".
فقال الجميع :
" حبّذا! حبّذا! "
ثم ختمت الوليمة
ونهض السيد وتوادع مع
الصفحه ٢٢٥ : : " أيها
السادات الكرام ، إنّي أكلف إليكم ـ هذه الليلة ـ أن تشربوا معي كأس الهناء بسرّ هذا
السيد الجليل
الصفحه ٢٥٧ :
ينزل معهم إلى البرّ. فنزل ، ونزل معه من رجاله الأخصاء عشرة أنفار.
فلما وصلوا إلى
البرّ ، وخرجوا من