الصفحه ١٧٨ :
" إن لزنجبار
أهمية عظمى في الحال والاستقبال لنجاح أفريقية كلها ، فإنّ هذا كله منوط بإرادة
السيد
الصفحه ٢٤١ :
ولما أصبحوا ثاني
يوم أتى رجال الدولة إلى سعادته ، وطلبوا أن يخرج في صحبتهم ليفرّجوه على ما في
الصفحه ١٠٤ :
المساواة البشرية ، وسعادتك قد وطدت أساس هذه المآثر بسعيك في إبطال تجارة الرقيق
الذميمة وترويج تجارة جديدة
الصفحه ١١٠ :
ثم حجرة واترلو ،
وهي بجانب حجرة الرقص. وقد صوّروا في جدران هذه الحجرة تصاوير حرب نابوليون الأول
الصفحه ١٢٢ :
من الديوان ،
وكثيرا ما يرى الخطباء خطبهم التي تلوها في المجلس منذ بضع دقائق مطبوعة في
الجرائد التي
الصفحه ١٥٩ :
الباب الخامس والعشرون
في قبول سعادة السيد برغش لعمدة المرسلين
اليوم السادس
والعشرون من شهر
الصفحه ١٩٢ :
والأرض (١) ، حتى النملة في جحرها ، وحتى الحوت ، ليصلّون على معلّم
الناس الخير" (٢). ودرى كذلك بأن
الصفحه ٢٢٧ :
" ومنذ تشرفت
بحضوري إلى بلادكم لم أفتر عن تقديم الشكران لمكاركم العميمة. والآن قد فرغ ما كان
في
الصفحه ٤ :
مقدّمة التحقيق
فنّ وصف (١) الرحلة فنّ قديم ، عرفه العرب منذ أن دعاهم الإسلام إلى
الضرب في الأرض
الصفحه ٦٠ :
تجارة واسعة في
أملاكه الأفريقية الشرقية ، وفاض الثراء في أراضيه ، وعن قريب سيضحى ملكه من أعظم
الصفحه ٦١ : الأوروبيين كانوا قد حلّوا في أفريقية الشرقية ، وشادوا فيها
حصون العلوم ، ووسّعوا نطاق الحضارة في بلادهم
الصفحه ١٠٩ : الرابع (١) سنة ١٤٧٤ عيسوية (ميلادية). وبناء هذا المعبد من أجمل
المعابد المشيدة في بلاد الإنكليز ، وفيه
الصفحه ١٣٢ : اقتبل الملك جان (٢) الذي استأسره الأمير نوار (٣) في حرب بواتيار (٤). ومنها أن أوليفيار كرومويل
الصفحه ١٦٩ :
ثم بعد ذلك ببرهة
، نهض سار بارتل فرير ، وخطب خطبة وجيزة في مدح سعادة السلطان ، وفيما أجراه من
الصفحه ١٩١ :
الباب الثاني والثلاثون
في شعائر سعادة السلطان بلندن
قد أضحت زيارات
سعادة السيد برغش بلندن