الصفحه ١٩ : : الحسن بن علي الطائي (٤١٢ / ١٠٢١ ـ ٤٩٨ / ١١٠٥) فقيه شاعر لغوي ، من تصانيفه
: المقنع في شرح كتاب ابن جنّي
الصفحه ٢٦٤ :
وبعد انحدار الماء
من الأراضي تبقى مكتسية (١) بطين أسود علك (٢) ، فيه دسومة كثيرة ، يسمّى" الإبليز
الصفحه ٢٦٥ :
من شرح الثمرة
لبطليموس (١) الحكيم ذكر في تفسير الكلمة الأخيرة التي يقول في
أولها" النيازك" أنّ
الصفحه ٢٦٩ :
وزرّ القلب وإلى تجعيد الأضلاع والتوائها كما هو موجود في الحيوان الحقيقي. ثم
تنحدر في مقاط الأضلاع ومراق
الصفحه ١٢٧ :
ثم يعرض الرئيس
تلك الاقتراحات ثانية على اللوردات ، ويباشرون مناقشتها. فإن رفضوا قبولها أدرجت
في طي
الصفحه ١٢ : ء الأعيان حضر الوليمة نحو ٥٢ سيدة أغفلنا ذكر اسماءهن خشية الملل" (ص
٨٠).
* شرح الغريب من
الألفاظ
الصفحه ٥٦ : الشرح
بوصفها في بابها ونطبع رسمها إن شاء الله.
ولما وصلت باخرة
سعادة السلطان إلى هذا الجسر أمر القبطان
الصفحه ٢٩٤ :
الباب العشرون : في
زيارة سعادة السلطان لدار الندوة....................... ١٢١
الباب الحادي
الصفحه ٦ :
ذلك أن وصف رحلته
المعنون" تخليص الإبريز في تلخيص باريز" الذي طبع أول مرة ببولاق سنة
١٨٣٤ يعدّ فتحا
الصفحه ٢٩٣ : ................................................................. ١٨
الباب الأول : في
التأهب إلى السفر....................................... ٢٥
الباب الثاني : في
الصفحه ٧ : (١) ، وعنوانه" تنزيه الأبصار والأفكار في رحلة سلطان زنجبار" بقي نكرة
رغم أنه طبع مرتين. فلقد أصابه غبن لأسباب
الصفحه ٨٨ :
ويتضاعف عدد هذه
الرسائل كل سنة نهار عيد سان فالنتين (١) في ١٤ شباط فبرواري (أي فبراير) وهو نهار
الصفحه ١٥٦ :
أما القبو الصخري
فهو تحت قاعة الدفع ، وقد جعلوا فيه صندوقا عظيما من الحديد يسمونه (المخدع المنيع
الصفحه ١٨ : . ووضع الجبال لها أوتادا. وأرسل
في حزونها الأنهار جلابا. ومدّ على سطحها من الغمر بحورا عبابا. وجعل
الصفحه ١٢٦ :
ليرات سنويا لهم
كذلك صوت في انتخاب الأعضاء. وأضف إلى هؤلاء كل من كان حرّا متمتعا بامتيازات
المدنية